سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ‌ ....

فتح (48) 29

اسماعيل عليه السلام و راكعان‌

10. عهد خداوند با ابراهيم و اسماعيل عليهما السلام، به منظور پاك كردن خانه خدا براى راكعان:

وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَ أَمْناً وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى وَ عَهِدْنا إِلى‌ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْعاكِفِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ.

بقره (2) 125

امتناع از ركوع‌

11. امتناع و سرپيچى تكذيبگران روز جزا، از فرمان ركوع و فروتنى، در مقابل خداوند:

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ.

مرسلات (77) 47 و 48

12. امتناع قبيله ثقيف، از ركوع در مقابل خدا:

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ. [1]

مرسلات (77) 47 و 48

13. عذاب قيامت، كيفر تكذيبگران امتناع‌كننده از ركوع:

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ.

مرسلات (77) 47 و 48

انفاق در ركوع‌

14. انفاق حضرت على عليه السلام، در ركوع نماز:

إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ. [2]

مائده (5) 55

اهمّيّت ركوع‌

15. فراخوانى خداوند از اهل ايمان، براى اقامه نماز و ركوع:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.

حج (22) 77

16. اهمّيّت و ارزش ركوع، در ميان ساير اركان نماز:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.

حج (22) 77

وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ.

مرسلات (77) 48

17. نقش ركوع، نسبت به فلاح و رستگارى انسان:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.

حج (22) 77

18. ركوع و سجود، عالى‌ترين جلوه نيايش و عبوديّت، در برابر خداوند:

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ‌ ... تَراهُمْ‌

[1] . در شأن نزول آيه آمده است: پيامبراكرم صلى الله عليه و آله از افراد قبيله بنى‌ثقيف درخواست كرد كه نماز بخوانند امّا آنان گفتند: ما خم نمى‌شويم [كه اشاره به انحناى در حالت ركوع دارد]. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 636)

[2] . بر اساس شأن نزول آيه، شخص مورد نظر در آيه، اميرمؤمنان على عليه السلام هستند. (جامع‌البيان، ج 4، ص 389-/ 390، شماره‌هاى 9521 تا 9525؛ مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 324-/ 325؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 4، جزء 6، ص 240)