ذُباباً ... ضَعُفَ الطَّالِبُ وَ الْمَطْلُوبُ.

حج (22) 73

253. ناتوانى معبودهاى باطل، از آفرينش مخلوقى همانند مخلوقات خداوند:

... أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ ....

رعد (13) 16

254. توانا نبودن معبودهاى برگزيده مشركان بر آفرينش موجودات و خلق شدن خود آنها به دست ديگرى:

وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَ هُمْ يُخْلَقُونَ‌ ....

فرقان (25) 3

نظم در خلقت‌

255. خلقت جهان براساس نظم و انسجام و به دور از هرگونه تضاد و تناقض:

الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى‌ فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى‌ مِنْ فُطُورٍ.

ملك (67) 3

256. تشويق خداوند به تفكّر و نگاه ژرف در خلقت پديده‌هاى جهان و نظم و هماهنگى ميان آنها، براى راهيابى به مبدأ آنها:

... ما تَرى‌ فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى‌ مِنْ فُطُورٍ.

ملك (67) 3

257. خلقت جهان براساس نظم و به دور از خلل و نقصان:

الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى‌ فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى‌ مِنْ فُطُورٍ.

ملك (67) 3

258. خلقت پديده‌هاى جهان و وجود نظم و هماهنگى ميان آنها، جلوه‌اى از رحمت فراگير الهى:

الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى‌ فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى‌ مِنْ فُطُورٍ. [1]

ملك (67) 3

هدفمندى خلقت‌

259. خلقت جهان از سوى خداوند، هدفمند و به دور از بازيچه بودن:

وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ.

انبياء (21) 16

وَ ما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ.

دخان (44) 38

260. خلقت جهان به فرمان خدا، بر اساس حق و به دور از بطلان:

وَ ما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِ‌ ....

حجر (15) 85

وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما باطِلًا ....

ص (38) 27

ما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِ‌ ....

احقاف (46) 3

خلود

--) جاودانگى‌

خليل‌اللّه‌

--) ابراهيم (ع)

[1] . اضافه «خلق» به «رحمان» اشاره به رحمت عامّه و فراگير خداوند است. (الميزان، ج 19، ص 350)