حَبًّا مُتَراكِباً ... إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ.

انعام (6) 99

نيز--) گياه، خلقت گياه‌

خلقت درخت آتش‌زنه‌

98. توانايى بر خلقت درخت آتش‌زنه، در انحصار خداوند:

أَ فَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ‌ أَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ. [1]

واقعه (56) 71 و 72

99. خلقت درخت آتش‌زنه، به امر خدا، يادآور آتش جهنّم:

أَ فَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ‌ أَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ‌ نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَ مَتاعاً لِلْمُقْوِينَ. [2]

واقعه (56) 71-/ 73

100. تفكّر در خلقت درخت آتش‌زنه، موجب راهيابى به قدرت خداوند بر ايجاد جهان آخرت:

أَ فَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ‌ أَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ‌ نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَ مَتاعاً لِلْمُقْوِينَ. [3]

واقعه (56) 71-/ 73

101. خلقت درخت آتش‌زنه، در جهت بهره‌بردارى مسافران:

أَ فَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ‌ أَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ‌ نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَ مَتاعاً لِلْمُقْوِينَ. [4]

واقعه (56) 71-/ 73

خلقت درّه‌ها

102. آفرينش درّه‌ها بر روى زمين و ميان كوهها، از جانب خداوند:

وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلًا ... [5]

انبياء (21) 31

103. توجّه به آفرينش درّه‌ها بر روى زمين و ميان كوه‌ها، زمينه‌اى براى راهيابى:

وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ.

انبياء (21) 31

104. توجّه به خلقت درّه‌ها بر روى زمين و ميان كوهها، زمينه‌اى براى هدايت به دين الهى:

وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ. [6]

انبياء (21) 31

خلقت راه‌

105. آفرينش راههاى كوهستانى، از ناحيه خداوند:

وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلًا ... [7]

انبياء (21) 31

[1] . «ايراء» مصدر «تورون» به عمل ساييدن در چوب براى ايجاد آتش مى‌گويند و مسند محلّى‌ به «ال» در «المنشئون» مفيد حصر است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 336- 337)

[2] . بنا بر يك احتمال، «تذكرة» يعنى يادآور جهنّم. (الكشّاف، ج 4، ص 467)

[3] . مراد از «تذكرة» در آيه اين است كه درخت آتش‌زنه، مايه تذكّر و تفكّر است تا به اين وسيله به قدرت خداوند بر ايجاد جهان آخرت پى برده شود. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 338)

[4] . مراد از «مقوين»، مسافران است. (روح‌المعانى، ج 15، جزء 27، ص 229)

[5] . «فج» به معناى شكاف بين دو كوه است. (مفردات، ص 625، «فجج»)

[6] . بنا بر قولى مقصود از «يهتدون» هدايت به دين است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 74)

[7] . «جعلنا فيها» يعنى در كوهها. (همان)