دشمنى در جاهليّت
343. جامعه جزيرةالعرب در عصر جاهليّت، به علّت دشمنى و اختلافات، در معرض هلاكت و نابودى:
... إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ ... وَ كُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها ....
آلعمران (3) 103
344. دشمنى اوس و خزرج (دو قبيله مهم مدينه) با يكديگر، در دوران جاهليّت:
نيز--) همين مدخل، دشمنى اوس و خزرج
دشمنى در خانواده
--) همين مدخل، دشمنى برادران يوسف، دشمنى بين همسران
دشمنى در قيامت
345. تبديل شدن دوستيهاى بىتقوايان، به دشمنى، در قيامت:
وَ قالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَ يَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَ مَأْواكُمُ النَّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ. [1]
عنكبوت (29) 25
الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ.
زخرف (43) 67
346. دشمنى مشركان با معبودهاى باطل خود، در قيامت:
وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَ يَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا. [2]
مريم (19) 81 و 82
347. معبودهاى مشركان، دشمن ايشان در قيامت:
وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَ يَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا.
وَ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ... وَ إِذا حُشِرَ النَّاسُ كانُوا لَهُمْ أَعْداءً ... [3]
احقاف (46) 5 و 6
348. دشمنى اهل حق و اهل باطل، در محضر خداوند، در قيامت:
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ. [4]
زمر (39) 31
دشمنى سران كنيسه
349. دشمنى ميان سران كنيسه، بر اثر اختلاف درباره سرپرستى مريم عليها السلام:
... وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ.
آلعمران (3) 44
[1] . با توجّه به قرينه مودّت و دوستى آنان با يكديگر در دنياو لعن يكديگر در قيامت، دشمنى استفاده شده است
[2] . احتمال داده مىشود كه ضمير فاعلى در «سيكفرون» و «يكونون» به مشركان بازگردد. (الميزان، ج 14، ص 108)
[3] . مرجع ضمير «كانوا» معبودهاى مشركان است. (تفسير التحرير والتنوير، ج 12، جزء 26، ص 12)
[4] . مراد از فاعل «تختصمون» اهل حق و اهل باطل است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 776)