دشمنى برادران يوسف‌

--) همين مدخل، دشمنى با يوسف عليه السلام‌

دشمنى بنى‌اسرائيل‌

322. دشمنى كافران بنى‌اسرائيل با حواريّون و پيروان عيسى عليه السلام:

... قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ كَفَرَتْ طائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلى‌ عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظاهِرِينَ.

صفّ (61) 14

323. دشمنى گوساله‌پرستان بنى‌اسرائيل با هارون عليه السلام:

وَ لَمَّا رَجَعَ مُوسى‌ إِلى‌ قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً ...

قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَ كادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ وَ لا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.

اعراف (7) 150

دشمنى بنى‌نضير

324. عقوبت شديد، كيفر دشمنى بنى‌نضير با خدا و رسول‌خدا صلى الله عليه و آله:

ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ. [1]

حشر (59) 4

325. تبعيد بنى‌نضير و عذاب دنيا و آخرت، كيفر دشمنى بنى‌نضير با خدا و رسول‌خدا صلى الله عليه و آله:

وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ مَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ.

حشر (59) 3 و 4

نيز--) بنى‌نضير

دشمنى بين همسران‌

326. لزوم تعيين داورانى براى حكميّت، در صورت احساس بروز نشانه‌هاى دشمنى ميان همسران:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها ... [2]

نساء (4) 35

327. توفيق الهى، موجب رفع دشمنى بين همسران در صورت قصد اصلاح از سوى آنان:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً خَبِيراً.

نساء (4) 35

دشمنى جبهه ايمان و شرك‌

328. جبهه توحيد و شرك، دو جبهه درگير با يكديگر:

هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ ... [3]

حج (22) 19

329. دشمنى جبهه ايمان با شرك، در عصر ابراهيم عليه السلام:

... إِبْراهِيمَ وَ الَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا ... وَ بَدا بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ ... أَبَداً ....

ممتحنه (60) 4

نيز--) همين مدخل، دشمنى با موحدان و دشمنى با مؤمنان‌

[1] . آيه مزبور و سوره حشر، ناظر به بنى‌نضير و نقض عهد آنان و دشمنى آنان با مسلمانان است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 386)

[2] . «شقاق» به معناى اختلاف و دشمنى است. (همان، ج 3-/ 4، ص 70)

[3] . «هذان» اشاره به فرقه‌هاى موحّد و مشرك مى‌باشد كه در آيه 17 از آنان ياد شده است‌