إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحابِ السَّعِيرِ.
فاطر (35) 6
دشمنى انسانها
198. زندگى انسانها در زمين، همواره آغشته به دشمنى با يكديگر:
... وَ قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى حِينٍ.
بقره (2) 36
قالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى حِينٍ.
اعراف (7) 24
قالَ اهْبِطا مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَ لا يَشْقى.
طه (20) 123
199. شيطان، خواهان دشمنى و كينه ميان انسانها:
إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ وَ يَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ عَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ.
مائده (5) 91
200. مشروبات الكلى و قماربازى، ابزار شيطان براى ايجاد دشمنى ميان انسانها:
201. تمسّك به قرآن، موجب رفع دشمنيها و ايجاد رابطه دوستى بين مردم:
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ ... [1]
آلعمران (3) 103
202. تمسّك به اسلام و دين واحد الهى، موجب رفع دشمنى بين مردم:
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً ... [2]
203. تمسّك به ولايت اهلبيت عليهم السلام، موجب رفع دشمنى بين مردم:
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً ... [3]
204. پيروى از هدايتهاى الهى (تعاليم پيامبران و كتابهاى آسمانى)، موجب رفع دشمنى ميان انسانها:
نيز--) همين مدخل، دشمنى اوس و خزرج
دشمنى اوس و خزرج
205. دشمنى اوس و خزرج (دو قبيله مهم مدينه) با يكديگر پيش از اسلام:
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا
[1] . پيامبر صلى الله عليه و آله فرمود: مراد از «حبلاللّه» كتاب خداوند است. (التّبيان، ج 2، ص 545)
[2] . بنا بر قولى مراد از «حبلاللّه» اسلام است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 805)
[3] . بنا بر رواياتى مراد از «حبلاللّه» ولايت اهلبيت عليهم السلام است. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 194، ح 122-/ 123)