138. دوستى پنهانى با دشمنان مؤمنان، موجب گمراهى و حركتى بىفرجام:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ ... وَ مَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ.
ممتحنه (60) 1
139. نويدبخشى خداوند به مؤمنان، براى ايجاد دوستى ميان آنان و دشمنانشان:
عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَ اللَّهُ قَدِيرٌ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ. [1]
ممتحنه (60) 7
140. تلاش دشمنان مؤمنان براى تجاوز به حريم جامعه اسلامى و آزار رساندن به آنها:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ. [2]
مائده (5) 11
141. خداوند، دفعكننده تجاوز و توطئه دشمنان مؤمنان در صدر اسلام:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ... [3]
142. خداوند، يارىكننده مؤمنان، در برابر دشمنانشان:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدائِكُمْ وَ كَفى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَ كَفى بِاللَّهِ نَصِيراً.
نساء (4) 43 و 45
143. خداوند، ولىّ و كافى در سرپرستى براى مؤمنان در برابر دشمنانشان:
نيز--) همين مدخل، دشمنى با مؤمنان
مصاديق دشمنان مؤمنان
1. بيگانگان
144. بيگانگان، دشمن سرسخت مؤمنان:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبالًا ... ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَ لا يُحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَ إِذا لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.
آلعمران (3) 118 و 119
145. لزوم هشيارى مؤمنان، در برابر توطئهها و كينهتوزيهاى دشمنان:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبالًا وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ ... ء ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَ لا يُحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَ إِذا لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.
[1] . مقصود از ايجاد دوستى ميان مؤمنان و مشركان، توفيق مشركان به اسلام آوردن است. (الميزان، ج 19، ص 233)
[2] . بنا بر قولى مقصود از آيه، لطف خدا به مسلمانان است كه دشمنانشان را از تجاوز به آنان بازداشته است. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 263)
[3] . بنا بر قولى مقصود از آيه، لطف خدا به مسلمانان است كه دشمنانشان را از تجاوز به آنان بازداشته است. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 263)