4. پرداخت جزيه با دست اهلكتاب، مالياتى در جهت حفظ جان و متاركه جنگ با آنان:
قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ.
توبه (9) 29
دست ابراهيم
5. ضربه محكم ابراهيم عليه السلام با دست راست، بر سر بتها:
وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ فَراغَ إِلى ...
ما لَكُمْ ... فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ.
صافات (37) 83 و 91-/ 93
دست ابولهب
6. نفرين خدا، بر دستهاى ابولهب:
تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ. [1]
مسد (111) 1
دست ايّوب
7. امر خدا به حضرت ايّوب عليه السلام، به زدن يك دسته چوب با دست خود، براى اداى نذر تأديب همسرش:
وَ اذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ ... وَ وَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ ... وَ خُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ ....
ص (38) 41 و 43 و 44
دست بتها
8. بتهاى مشركان، مجسّمههايى داراى دست، پا و گوش:
أَ لَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِها أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِها ... قُلِ ادْعُوا شُرَكاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ.
اعراف (7) 195
9. ناتوانى دستهاى بتها، از انجام دادن اعمال مورد نظر از اعضاى بدن:
أَ لَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِها أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِها ....
دست بر هم زدن
10. دست به هم زدن، كنايه از اندوه و حسرت:
وَ أُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَ يَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً.
كهف (18) 42
دست تهمتزنندگان
11. گواهى دست تهمتزنندگان به زنان پاكدامن بر ضدّ آنان، در قيامت:
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ ... يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَ أَيْدِيهِمْ ... [2]
نور (24) 23 و 24
دست چپ
12. دادن نامه گروهى از انسانها به دست چپ آنان، در قيامت:
وَ أَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ.
واقعه (56) 41
[1] . نفرين بر دستهاى ابولهب، به معناى هلاكت او و بطلان كارهايى است كه براى خاموش كردن نور نبوّت انجام داده است. (الميزان، ج 2، ص 539)
[2] . بنا بر قولى، مقصود از «اصحاب شمال» كسانىاند كه نامه اعمال آنان به دست چپ آنها داده مىشود. (التّبيان، ج 9، ص 499)