نعمتهاى دريا

117. نعمتهاى فراوان در دريا، براى بهره‌بردارى انسان:

وَ هُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

نحل (16) 14

وَ ما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ‌ ... وَ مِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ. [1]

فاطر (35) 12

اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ. [2]

جاثيه (45) 12

118. ترغيب خداوند، به استفاده از نعمتهاى دريا:

وَ هُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

نحل (16) 14

وَ ما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ‌ ... وَ تَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ‌ ....

فاطر (35) 12

اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ ... وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ‌ ... [3]

جاثيه (45) 12

119. نعمتهاى دريايى، شايسته شكرگزارى:

وَ هُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

نحل (16) 14

وَ ما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ‌ ... وَ مِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ. [4]

فاطر (35) 12

اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ. [5]

جاثيه (45) 12

نيز--) همين مدخل، فوايد دريا

يونس عليه السلام در دريا

120. گرفتارى يونس عليه السلام، در تاريكيهاى دريا:

وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً ... فَنادى‌ فِي الظُّلُماتِ‌ ... [6]

انبياء (21) 87

121. نجات يونس عليه السلام از تاريكيهاى اعماق دريا، پس از دعا و مناجات خالصانه به درگاه خداوند:

وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ

[1] . آيه، درصدد برشمردن نعمتهاى الهى در دريا است و قيد «لتبتغوا من فضله» بعد از ذكر موارد خاصّ، گوياى وجود نعمتهاى ديگر در دريا است‌

[2] . «من فضله» فراگير است و گوياى وجود نعمتهاى‌فراوان در دريا است‌

[3] . «لام» در «لتبتغوا» براى غايت و هدف است و از آنجا كه دستيابى به نعمت، از اهداف فعل الهى «سخر» شمرده شده است، ترغيب و مطلوبيّت استفاده مى‌شود

[4] . آيه درصدد برشمردن نعمتهاى الهى در دريا است و قيد «لتبتغوا من فضله» بعد از ذكر موارد خاص، گوياى وجود نعمتهاى ديگر در دريا است‌

[5] . «من فضله» فراگير است و گوياى وجود نعمتهاى‌فراوان در دريا است‌

[6] . در روايتى از امام رضا عليه السلام در معناى «فنادى فى الظّلمات» آمده است كه مراد، تاريكى شب و تاريكى دريا و تاريكى شكم ماهى است. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 449، ح 137)