8. كافران‌

62. خيانت‌پيشگى كافران عصر بعثت، بر ضدّ پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ إِنْ يُرِيدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ‌ ....

انفال (8) 71

63. خيانت كافران به دين خدا، سبب مغلوبيّت و اسارت آنان در جنگ بدر:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى‌ ... فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ‌ ... [1]

انفال (8) 70 و 71

64. خبر دادن خداوند، از شكست و ناكامى كافران و خيانت به پيامبر صلى الله عليه و آله:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى‌ ... وَ إِنْ يُرِيدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ‌ ....

انفال (8) 70 و 71

9. مشركان‌

65. شرك‌پيشگان ناسپاس عصر بعثت، مردمانى خيانتكار:

إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ. [2]

حج (22) 38

10. منافقان‌

66. خبر دادن خداوند، از خيانت منافقان به خدا و پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ إِنْ يُرِيدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ. [3]

انفال (8) 71

11. همسر لوط

67. تأثير نداشتن همسرى با لوط عليه السلام، در خيانت به شوهر خويش:

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا ...

فَخانَتاهُما ....

تحريم (66) 10

68. كفر همسر لوط، عامل خيانت وى به آن حضرت:

وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.

انعام (6) 10

69. خيانت و كفر همسر لوط، عامل قرار گرفتن وى به صورت ضرب‌المثل براى كافران:

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما ....

تحريم (66) 10

70. دوزخ، فرجام خيانتكارى همسر لوط:

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ‌ ... لُوطٍ ...

فَخانَتاهُما ... وَ قِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ.

تحريم (66) 10

71. تأثير نداشتن همسرى لوط عليه السلام، در نجات يافتن از كيفر خيانت:

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ‌

[1] . «فأمكن» از امكان به معناى تسلّط بخشيدن است و تفريع بر «فقد خانوا» بر خيانت كافران به دين خدا دلالت مى‌كند كه سبب شد خداوند آنان را به وسيله مسلمانان مغلوب سازد و مراد از «الأسرى‌» اسراى بدر است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 860)

[2] . «خوّان كفور» كسانى‌اند كه براى خدا شريك قائل شده، كفران نعمت كردند. (همان، ج 7-/ 8، ص 138)

[3] . بر اساس فرمايش امام صادق عليه السلام كه فرمود: منافق هرگاه مالك مالى شود، در مال خود به خدا و رسول صلى الله عليه و آله خيانت مى‌كند. اين است سخن خداى عزّوجلّ: «و إن يريدوا خيانتك ...». (تحف‌العقول، ص 368)