خوف از اختلاف خانوادگى
178. تلاش براى جلوگيرى از اختلاف خانوادگى، در صورت ترس از وقوع آن، توصيه خداوند:
وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً ....
نساء (4) 35
وَ إِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً ....
نساء (4) 128
نيز--) همين مدخل، خوف از نشوز
خوف از اصحاب كهف
179. رعبانگيز بودن حالت خواب اصحاب كهف، براى هر بينندهاى:
وَ تَحْسَبُهُمْ أَيْقاظاً وَ هُمْ رُقُودٌ ... لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِراراً وَ لَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً.
كهف (18) 18
180. منظره رعبآور خوابگاه (غار) اصحاب كهف، وسيله الهى براى حفاظت آنان:
وَ تَحْسَبُهُمْ أَيْقاظاً وَ هُمْ رُقُودٌ وَ نُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَ ذاتَ الشِّمالِ وَ كَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِراراً وَ لَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً. [1]
خوف از امانتپذيرى
--) همين مدخل، خائفان، مصاديق خائفان، آسمان، زمين و كوه
خوف از انحراف
181. خوف از ابتلاى وصيتكننده به انحراف، مجوّز ترغيب و واداشتن او به تغيير وصيت:
فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ ....
بقره (2) 182
خوف از اهلكتاب
182. ترس مسلمانان صدر اسلام، از ظالمان اهلكتاب، در مورد تغيير قبله از بيتالمقدّس به كعبه:
وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِي ... [2]
بقره (2) 150
183. لزوم ترس از خدا و نترسيدن از ظالمان اهلكتاب:
... الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِي ....
خوف از برق
184. ترس انسانها، از صداى رعد و برق:
هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَ طَمَعاً ... [3]
رعد (13) 12
[1] . خداوند در محيط غار، رعب و وحشتى ايجاد كرده بود كه كسى جرأت نزديك شدن به آن را نداشت. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 704)
[2] . مقصود از «النّاس»، اهلكتاب است. (همان، ج 1-/ 2، ص 428)
[3] . منظور از «خوفا»، بنا بر قولى خوف از صاعقه است. (همان، ج 5-/ 6، ص 434)