64. يعقوب عليه السلام‌

154. خوف مستمرّ و همراه با رغبت يعقوب عليه السلام به درگاه الهى، در راز و نيازش با خداوند:

وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ‌ ... إِنَّهُمْ كانُوا ...

يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً ....

انبياء (21) 72 و 90

155. خوف يعقوب عليه السلام از خورده شدن يوسف عليه السلام به وسيله گرگ، عذر وى در مخالفت با پيشنهاد فرزندانش براى فرستادن يوسف عليه السلام همراه آنان:

قالُوا يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى‌ يُوسُفَ‌ ...

أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَ يَلْعَبْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ‌ قالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَ أَخافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَ أَنْتُمْ عَنْهُ غافِلُونَ.

يوسف (12) 11-/ 13

156. خوف و نگرانى يعقوب عليه السلام از مكر و كيد فرزندانش بر ضدّ يوسف عليه السلام، در صورت آگاه شدن‌شان از رؤياى او:

قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى‌ إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً ....

يوسف (12) 5

65. يوشع عليه السلام‌

157. يوشع عليه السلام، از ياران خدا ترس موسى عليه السلام:

قالُوا يا مُوسى‌ ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ... مُؤْمِنِينَ. [1]

مائده (5) 22 و 23

158. اعطاى نعمت الهى به يوشع عليه السلام، زمينه خوف او از خداوند:

قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ....

مائده (5) 23

159. خداترسى يوشع عليه السلام، علّت اطاعت وى از فرمانهاى موسى عليه السلام:

قالُوا يا مُوسى‌ ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ وَ عَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

مائده (5) 22 و 23

66. يونس عليه السلام‌

160. خوف مستمرّ و همراه با رغبت يونس عليه السلام، به درگاه پروردگار، هنگام راز و نياز:

وَ ذَا النُّونِ‌ ... إِنَّهُمْ كانُوا ... يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.

انبياء (21) 87 و 90

67. يهود

161. يهود، قومى هراسان و خائف از مرگ و غير مشتاق براى لقاى الهى:

قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً ....

بقره (2) 94 و 95

قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ وَ لا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً ... قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ‌ ....

جمعه (62) 6-/ 8

162. عملكرد ظالمانه يهود، سبب خوف آنان از مرگ:

قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ‌ ... [2]

بقره (2) 94 و 95

[1] . از ظاهر سياق آيه برمى‌آيد كه مقصود از «يخافون»، ترسيدن از خداوند متعال است (الميزان، ج 5، ص 291) بنا بر قولى منظور از «رجلان»، «يوشع‌بن‌نون» و «كالب‌بن‌يوفنا» است كه آن دو از نقباى دوازده‌گانه بنى‌اسرائيل بودند. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 279)

[2] . «بما قدّمت أيديهم» يعنى به سبب موجبات آتش جهنّم كه از پيش فراهم كرده‌اند: به محمّد صلى الله عليه و آله و قرآن كفر ورزيده و كتاب خدا را تحريف نموده و انواع كفر و عصيان را مرتكب شده‌اند. (الكشّاف، ج 1، ص 167)