48. مسافر
125. نماياندن برق آسمانى از سوى خدا، به منظور ايجاد خوف و رجا در مسافران:
هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَ طَمَعاً ... [1]
رعد (13) 12
49. مشركان
126. خوف ايجاد شده در دل مشركان جنگ احد، عامل شكست آنان:
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً ... وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ وَ تَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ ....
آلعمران (3) 151 و 152
127. خوف مشركان قريش، هنگام برپايى قيامت:
وَ لَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَ أُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ. [2]
سبأ (34) 51
128. خوف شديد و بىتابى مشركان، هنگام فرارسيدن مرگ:
وَ لَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَ أُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ. [3]
129. خوف مشركان قريش به هنگام مرگ يا قيامت، سبب ايمان آوردن آنان به قرآن:
وَ لَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَ أُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ وَ قالُوا آمَنَّا بِهِ ....
سبأ (34) 51 و 52
130. شرك مشركان عامل انداخته شدن ترس در دل آنها از سوى خدا:
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ مَأْواهُمُ النَّارُ وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ.
آلعمران (3) 151
131. تعجّب ابراهيم عليه السلام از نترسيدن مشركان، از شرك خويش:
وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ وَ لا تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً ....
انعام (6) 81
132. صحنه برپايى قيامت براى مكذّبان معاد، صحنهاى هراسانگيز:
قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ أَ إِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً. [4]
نازعات (79) 8 و 10 و 11
50. ملائكه
133. هراسان بودن فرشتگان الهى، از خشيت خدا:
وَ قالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى وَ هُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ. [5]
انبياء (21) 26 و 28
134. خوف فرشتگان از خداوند، عامل سوقدهنده آنان به تسبيح او:
وَ يُسَبِّحُ ... وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ ....
رعد (13) 13
[1] . امام رضا عليه السلام درباره آيه شريفه فرمود: برق، مايه ترسبراى مسافران است. (تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 489، ح 52)
[2] . مقصود از ضمير «فزعوا» مشركان قريش است. (الميزان، ج 16، ص 390)
[3] . درباره زمان فزع مشركان احتمالاتى وجود دارد كه يكى از آنها مشاهده عذاب الهى هنگام مرگ است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 621)
[4] . «واجفة» بنا بر قولى، به معناى خائفه و «ترسان» است. (همان، ج 9-/ 10، ص 653)
[5] . «ولداً» يعنى از ميان ملائكه فرزند گرفت. (همان، ج 7-/ 8، ص 71)