41. دلهاى اهلكتاب (يهود بنىقريظه) آكنده از خوف از مسلمانان مدينه:
وَ أَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ... [1]
احزاب (33) 26
42. پيدايش بيم و هراس در قلب كافران اهلكتاب (يهود بنىنضير)، به اراده الهى:
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ ... فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ....
حشر (59) 2
13. ايّوب عليه السلام
43. خوف مستمرّ، همراه با شوق و رغبت ايّوب عليه السلام به درگاه خداوند، هنگام راز و نياز:
وَ أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ... إِنَّهُمْ كانُوا ... يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.
انبياء (21) 83 و 90
14. بنىاسرائيل
44. تنها از خدا ترسيدن، همراه با شوق و رغبت به او، فرمان خداوند به بنىاسرائيل:
يا بَنِي إِسْرائِيلَ ... إِيَّايَ فَارْهَبُونِ.
بقره (2) 40
45. خوف مؤمنان بنىاسرائيل، از آزار و اذيّت فرعون و فرعونيان:
فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِمْ أَنْ يَفْتِنَهُمْ ....
يونس (10) 83
46. ترس و فرار گروهى از بنىاسرائيل از جنگ، عامل مرگ دستهجمعى آنان:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ هُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ ... [2]
بقره (2) 243
47. هراس بنىاسرائيل از سقوط كوه برافراشته بر آنان:
وَ إِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَ ظَنُّوا أَنَّهُ واقِعٌ بِهِمْ ....
اعراف (7) 171
48. كم بودن تعداد خداترسان از ياران موسى عليه السلام و قوم بنىاسرائيل:
وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا ... [3]
مائده (5) 20 و 23
نيز--) همين مدخل، خوف از جبّاران
15. بيماردلان
49. خوف بيماردلان، از حوادث ناگوار:
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ... يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ ....
مائده (5) 52
50. ترس از حوادث ناگوار، بهانه بيماردلان براى دوستى با يهود و نصارا:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ ... فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ ....
مائده (5) 51 و 52
51. شتاب بيماردلان صدر اسلام در دوستى با يهود و نصارا، به بهانه ترس از پيشامدهاى ناگوار:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ ... فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
[1] . مراد از «اهلكتاب» به اتّفاق مفسّران، يهود بنىقريظهاست. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 551)
[2] . بر اساس يك قول، اين واقعه در بنىاسرائيل اتّفاق افتاده است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 605)
[3] . به قرينه مقابله دو مرد موحّد در مقابل اكثريّت متمرّدقوم موسى، تعداد كم خداشناسان شناخته مىشود