فلسفه انذار خائفان‌

1. تزكيه‌

15. تزكيه و پاك شدن خائفان، فلسفه انذار آنان:

... إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ‌ ...

وَ مَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ.

فاطر (35) 18

2. تقواپيشگى‌

16. انذار خائفان از حشر، به منظور تقواپيشگى آنان:

وَ أَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى‌ رَبِّهِمْ‌ ....

انعام (6) 51

مصاديق خائفان‌

1. آسمان‌

17. ترس از امانت‌پذيرى، سبب امتناع آسمانها از قبول مسئوليّت آن:

إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها ....

احزاب (33) 72

2. ابرار

18. خوف از خدا و شرّ فراگير قيامت، از ويژگيهاى ابرار:

إِنَّ الْأَبْرارَ .. ... وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً.

انسان (76) 5 و 7 و 10

19. ترس از خدا و روز قيامت، عامل اطعام ابرار به نيازمندان يتيم و اسير:

إِنَّ الْأَبْرارَ .. .... وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى‌ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً.

انسان (76) 5 و 7 و 8 و 10

3. ابراهيم عليه السلام‌

20. ترسيدن ابراهيم عليه السلام از ورود فرشتگان بر وى، به صورت مهمانان ناشناس:

وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى‌ ... فَما لَبِثَ أَنْ جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ فَلَمَّا رَأى‌ أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَ أَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ‌ ....

هود (11) 69 و 70

وَ نَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ‌ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ‌ ...

قالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ‌ قالُوا لا تَوْجَلْ‌ ....

حجر (15) 51-/ 53

هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ‌ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ‌ ... قَوْمٌ مُنْكَرُونَ‌ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ‌ ....

ذاريات (51) 24 و 25 و 28

21. ترس ابراهيم عليه السلام از گرفتارى آزر به عذاب الهى، در صورت عدم پيروى از وى:

يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيًّا يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ‌ ....

مريم (19) 43 و 45

22. نترسيدن ابراهيم عليه السلام از معبودان باطل و بتهاى قومش:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ‌ ... وَ لا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ‌ ... وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ‌ ....

انعام (6) 74 و 80 و 81

23. سزاوار بودن مشركان به خوف، از ديدگاه ابراهيم عليه السلام، به دليل شرك آنان به خداوند:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَ تَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً إِنِّي أَراكَ وَ قَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ‌ وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ وَ لا تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ‌