انتظار خوردن‌

33. ممنوع شدن مؤمنان، از انتظار خوردن غذا در خانه پيامبر صلى الله عليه و آله، هنگام ورود به آن:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى‌ طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ‌ ... [1]

احزاب (33) 53

34. به انتظار نشستن در خانه پيامبر صلى الله عليه و آله براى خوردن غذا، موجب اذيّت آن حضرت:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى‌ طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ‌ ... إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ‌ ....

احزاب (33) 53

بتها و خوردن‌

35. استهزاى بتهاى بتكده از سوى ابراهيم عليه السلام، با توجّه به ناتوانى آنها از خوردن:

وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ‌ فَراغَ إِلى‌ آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَ لا تَأْكُلُونَ. [2]

صافات (37) 83 و 91

بى‌نيازى از خوردن‌

36. ملائكه، بى‌نياز از خوردن غذا، حتّى در صورت تجسّم به شكل بشر:

وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى‌ ... فَما لَبِثَ أَنْ جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ فَلَمَّا رَأى‌ أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ‌ ....

هود (11) 69 و 70

هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ‌ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قالَ أَ لا تَأْكُلُونَ. [3]

ذاريات (51) 24 و 27

تشبيه به خوردن‌

37. تشبيه شكمبارگى و خوردن كافران لذّت‌طلب، به خوردن حيوانات:

... الَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَ يَأْكُلُونَ كَما تَأْكُلُ الْأَنْعامُ‌ ....

محمد (47) 12

38. خوردن منافع به دست آمده از دين فروشى، و كتمان معارف كتابهاى آسمانى، به منزله خوردن آتش:

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتابِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

بقره (2) 174

39. تشبيه غيبت انسان مؤمن، به خوردن گوشت بدن وى:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... لا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ‌ ....

حجرات (49) 12

نيز--) همين مدخل، خوردن اموال يتيم‌

[1] . «... طعام غير ناظرين إناه ...» يعنى منتظر غذا نباشيد. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 576)

[2] . استفهام در آيه براى استهزاست. (روح‌المعانى، ج 13، جزء 23، ص 180)

[3] . آنان دوازده فرشته بودند. نام بردن مهمان از آنان براى اين بود كه به صورت مهمان درآمده بودند. (الكشّاف، ج 4، ص 401) تجسّم آن فرشتگان، از به صورت مهمان درآمدن استفاده مى‌شود