تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَ لا تَضُرُّونَهُ شَيْئاً إِنَّ رَبِّي عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ حَفِيظٌ وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ عَصَوْا رُسُلَهُ وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ.

هود (11) 53 و 57 و 59

حاكمان مصر

23. شرابخوارى حاكم مصر، در عصر يوسف عليه السلام:

وَ دَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيانِ قالَ أَحَدُهُما إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً ... يا صاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً ... وَ قالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ‌ ....

يوسف (12) 36 و 41 و 42

نيز--) همين مدخل، حكومت در مصر

حاكمان منافق‌

24. داعيه اصلاح‌طلبى منافقان، پيش از حاكميّت و افساد آنان، پس از رسيدن به حكومت:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ‌ ....

بقره (2) 204 و 205

25. تلاش منافقان براى فساد در زمين و نابودى كشاورزى و نسل‌كشى، در صورت به حكومت رسيدن:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ‌ ....

بقره (2) 204 و 205

26. حاكمان منافق، نابودكننده دين و مردم:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ. [1]

بقره (2) 204 و 205

27. فساد در زمين و قطع رحم، از ويژگيهاى حاكمان منافق:

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ. [2]

محمّد (47) 22

28. پيشگويى قرآن، از حاكميّت منافقان، بر امور امّت اسلام:

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ.

محمّد (47) 22

29. حاكمان منافق و مفسد در زمين و قطع‌كننده رحم، مورد لعن و نفرين خدا:

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ‌ أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ‌ ....

محمّد (47) 22 و 23

30. جواز لعن و نفرين به حاكمان منافق:

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ‌ أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ‌ ....

محمّد (47) 22 و 23

31. حاكمان منافق، انسانهايى حق‌ناپذير و كوردل:

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ‌

[1] . امام صادق عليه السلام فرمود: [مقصود] از «الحرث» در اين [آيه‌] دين و مقصود از «النّسل»، مردم است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 204، ح 754-/ 755)

[2] . طبق يك احتمال، «تولّيتم» به معناى تصدّى امور مردم [حكومت‌] است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 158؛ روح‌المعانى، ج 12، جزء 26، ص 112) گفتنى است كه به قرينه سياق آيات قبل و بعد، خطاب آيه، متوجّه منافقان است‌