وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما ... [1]

نساء (4) 35

3. ضرورت اطاعت زن و شوهر، از پيشنهاد و نظر داوران تحكيم، در اختلافاتشان:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها ... [2]

نساء (4) 35

4. قصد داوران تحكيم بر اصلاح بين زن و شوهر، زمينه سازگار شدن آنان با يكديگر:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما ... [3]

نساء (4) 35

5. ترغيب قاضيان تحكيم، به اراده اصلاح بين زن و شوهر، سبب آشتى آنان:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما ....

نساء (4) 35

6. جعل حكميّت براى رفع مشكل زن و شوهر، در صورت ظاهر شدن علائم ناسازگارى ميان آنان، نشئت گرفته از علم و آگاهى خداوند، به مصالح و منافع بندگان:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً خَبِيراً.

نساء (4) 35

7. توجّه به علم و آگاهى دقيق خداوند، زمينه تلاش داوران تحكيم، براى رفع اختلاف زن و شوهر:

وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً خَبِيراً.

نساء (4) 35

حكميّت بين يهود

8. مراجعه يهود به پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، براى حكميّت بين آنان:

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ‌ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ‌ ....

مائده (5) 42 و 43

9. مراجعه يهود به پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، براى حكميّت بين آنان، امرى شگفت‌آور:

وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ‌ ....

مائده (5) 43

10. مخيّر بودن پيامبر صلى الله عليه و آله، در حكميّت ميان يهود و ردّ آن:

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.

مائده (5) 42

11. نويد خدا به مصونيّت پيامبر صلى الله عليه و آله، از توطئه‌هاى يهوديان، در صورت ترك حكميّت ميان آنان:

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ‌

[1] . به نظر اكثر فقها خطاب «فابعثوا» مربوط به سلطانى است كه زوجين مرافعه را نزد او مى‌برند و اخبار نقل شده از صادقين عليهما السلام هم ظهور در همين معنا دارد. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 70)

[2] . از موكول كردن حلّ اختلاف به داوران، لزوم تبعيّت استفاده مى‌شود

[3] . بنا بر يك احتمال، مقصود از فاعل در «يريدا» حكمين است و ضمير در «بينهما» به زن و شوهر برمى‌گردد. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 70)