پيشگويى خضر عليه السلام
6. پيشگويى خضر عليه السلام از دشوار بودن صبر براى موسى عليه السلام در برابر كارهاى او:
قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً وَ كَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً. [1]
كهف (18) 67 و 68
7. تحقّق پيشگويى خضر عليه السلام، درباره ناشكيبايى موسى عليه السلام و اعتراض او به خضر عليه السلام:
قالَ أَ لَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً.
كهف (18) 72
قالَ أَ لَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً.
كهف (18) 75
تعلّم از خضر عليه السلام
8. بهرهگيرى از علم خضر عليه السلام، هدف موسى عليه السلام از همراهى با وى:
... هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً.
كهف (18) 66
9. دستيابى موسى عليه السلام به دانش خضر عليه السلام، نيازمند توانايى بر صبر:
قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً.
كهف (18) 67
جدايى خضر عليه السلام
10. اعلام جدايى خضر عليه السلام از موسى عليه السلام، پس از اعتراض او به مزد نگرفتن در برابر تعمير ديوار:
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما فَوَجَدا فِيها جِداراً يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقامَهُ قالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً.
كهف (18) 77 و 78
11. جدايى خضر عليه السلام از موسى عليه السلام، در قبال وفا نكردن موسى عليه السلام به تعهدات خويش:
قالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ صابِراً وَ لا أَعْصِي لَكَ أَمْراً قالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَها فَلا تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْراً قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً.
كهف (18) 69 و 76 و 78
خضر عليه السلام و اهل انطاكيه
--) همين مدخل، خضر عليه السلام و اهل ناصره
خضر عليه السلام و اهل ايكه
خضر عليه السلام و اهل ناصره
12. ملاقات خضر و موسى عليهما السلام با اهل ناصره:
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ .... [2]
كهف (18) 77
13. تقاضاى غذا از اهل ناصره، از جانب موسى عليه السلام و خضر عليه السلام:
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها ....
[1] . «لنتستطيع ...» يعنى صبر براى تو سنگين است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 746)
[2] . اين قريه، بنا به قولى انطاكيه و بنا بر قولى ايكه بود و از امام صادق عليه السلام روايت شده كه مقصود از «قريه» در آيه شريفه، «قريه ناصره» است. (همان، ج 5- 6، ص 751)