اللَّهِ ... اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.
حديد (57) 16 و 17
4. خوف از خدا
108. خوف از خدا، درپىدارنده خشوع:
لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ....
حشر (59) 21
5. ذكر آيات
109. ذكر آيات الهى، زمينهساز خشوع مؤمنان:
إِنَّما يُؤْمِنُ بِآياتِنَا الَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا بِها خَرُّوا سُجَّداً وَ سَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ هُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ.
سجده (32) 15
6. ذكر خدا
110. ذكر الهى، بسترى براى خشوع مؤمنان:
أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ ....
حديد (57) 16
7. علم
111. علم به خداوند و آيات وى، درپىدارنده خشوع:
... إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ... إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ ...
... يَزِيدُهُمْ خُشُوعاً. [1]
اسراء (17) 107 و 109
8. قرآن
112. قرآن، زمينهساز خشوع دلهاى مؤمنان:
أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِ .... [2]
113. نزول قرآن، زمينهاى براى خشوع:
لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ تِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.
9. يقين به لقاى خدا
114. يقين به لقاى خداوند و بازگشت به سوى او، پديدآورنده خشوع قلب:
... الْخاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ أَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ.
بقره (2) 45 و 46
موانع خشوع
1. غرور
115. غرور به وجود آمده از كيفر نشدن، توأم با گذشت زمان، در برابر تعاليم و رهنمودهاى كتاب آسمانى، مانع خشوع قلب:
أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ... [3]
2. فسق
116. فسقپيشگى و نافرمانى از حق، مانع خشوع قلب:
أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ.
[1] . «الّذين أوتوا العلم» كسانىاند كه به خدا و آيات وى علم داشتند. (الميزان، ج 13، ص 221)
[2] . مقصود از «ما نزل من الحقّ» قرآن است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 358)
[3] . بنا بر قولى كه مقصود از «طال عليهم الامد» غرور به وجود آمده از كيفر نشدن از عملكرد باشد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 358)