خاشِعُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ.
مؤمنون (23) 1 و 2 و 11
18. خشوع مؤمنان از اهلكتاب، موجب بهرهمندى آنان از پاداش پروردگار:
وَ إِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خاشِعِينَ لِلَّهِ ... أُولئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ ....
آلعمران (3) 199
خاشعان
اوصاف خاشعان
19. خاشعان به درگاه الهى، مناجاتكنندگان با حال خوف و رجا:
... وَ يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.
انبياء (21) 90
20. خاشعان، معتقد به لقاى پروردگار و بازگشت به سوى او:
... الْخاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ أَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ.
بقره (2) 45 و 46
21. خاشعان به درگاه الهى، خوددارىكننده از هرگونه معامله با آيات خداوند:
... خاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلًا ....
22. خاشعان به درگاه الهى، پيشگامان در اجراى كارهاى خير:
إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ ... وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.
23. خاشعان به درگاه الهى، به دور از ضايع كردن نماز، پيروى هواى نفس و گمراهى:
أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَ مِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَ إِسْرائِيلَ وَ مِمَّنْ هَدَيْنا وَ اجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَ بُكِيًّا فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَ اتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا.
مريم (19) 58 و 59
مصاديق خاشعان
1. ابراهيم عليه السلام
24. ابراهيم عليه السلام، از خاشعان در برابر آياتالرّحمان:
وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ ... أُولئِكَ الَّذِينَ ... إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَ بُكِيًّا.
مريم (19) 41 و 58
25. ابراهيم عليه السلام، از خاشعان در برابر خدا:
... إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ ... [1]
توبه (9) 114
إِنَّ إِبْراهِيمَ ... أَوَّاهٌ مُنِيبٌ.
هود (11) 75
وَ لَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ ... وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.
انبياء (21) 51 و 90
26. خشوع ابراهيم عليه السلام به درگاه الهى، زمينهساز بهرهمندى وى از حمايت ويژه خداوند، در نجات آن حضرت از آتش:
قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ وَ نَجَّيْناهُ ... وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.
انبياء (21) 69 و 71 و 90
27. خشوع ابراهيم عليه السلام، زمينهساز بهرهمندى وى از مقام پيشوايى و دريافت وحى، جهت اداى وظايف:
... وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً
[1] . بنا بر قولى «أوّاه» به معناى خاشع متضرّع است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 116)