13. عمل صالح
189. عمل صالح، عامل مصونيّت از خسران:
إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ ....
عصر (103) 2 و 3
14. فضل خدا
190. فضل خدا، عامل نگهدارى انسان از خسران:
... فَلَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاسِرِينَ.
بقره (2) 64
15. قرآن
191. قرآن، مايه مصونيّت مؤمنان از خسران:
وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً.
اسراء (17) 82
16. نصرت خدا
192. نصرت الهى، عامل مصونيّت انسان از زيانكارى:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَ هُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ.
آلعمران (3) 149 و 150
نيز--) ضرر
خشكسالى
در اين مدخل از واژههاى «سنين»، «جوع» و جملههايى مانند «يرسل السّماء عليكم مدراراً» و «فى يوم ذى مسغبة» كه بر خشكسالى و قحطى دلالت مىكنند، استفاده شده است.
آثار خشكسالى
1. كمبود محصولات، از بارزترين آثار خشكسالى:
وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ ....
اعراف (7) 130
اطعام در خشكسالى
2. ارزش فوقالعاده اطعام، در زمان خشكسالى و قحطى:
أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ. [1]
بلد (90) 14
3. اطعام به يتيمان خويشاوند در زمان خشكسالى، كارى ارزشمند:
أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ.
بلد (90) 14 و 15
4. اطعام به مسكينان خاكنشين در زمان خشكسالى، امرى پسنديده:
أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ.
بلد (90) 14 و 16
امتحان با خشكسالى
5. امتحان اهل مكّه، با خشكسالى و قحطى:
إِنَّا بَلَوْناهُمْ .... [2]
قلم (68) 17
6. خشكسالى و كمبود، وسيله آزمودن بندگان، از سوى خداوند متعال:
وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ ... وَ الْجُوعِ وَ نَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَ الْأَنْفُسِ وَ الثَّمَراتِ وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ. [3]
بقره (2) 155
إِنَّا بَلَوْناهُمْ ....
[1] . مقصود از «سغب»، گرسنگى همراه با سختى است. (مفردات، ص 412، «سغب»)
[2] . «بلوناهم» يعنى اهل مكّه را با گرسنگى و قحطى امتحان كرديم. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 505)
[3] . مقصود از «جوع» قحطى است و مسبّب، جاى سببآمده است. (روحالمعانى، ج 2، جزء 2، ص 33؛ التّفسير المنير، ج 2، ص 38)