بِخَلاقِكُمْ ... وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ.
توبه (9) 69
ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ ... لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخاسِرُونَ.
نحل (16) 107 و 109
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَ لا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ.
منافقون (63) 9
قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَ اتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ وَ وَلَدُهُ إِلَّا خَساراً.
نوح (71) 21
33. دوستى با كافران
119. رابطه دوستى با كافران، عامل تباهى و خسران در عمل:
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ ... وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَ هؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ...
فَأَصْبَحُوا خاسِرِينَ.
مائده (5) 52 و 53
34. زورگويى
120. زورگويى، از عوامل خسران:
... وَ خابَ كُلُّ جَبَّارٍ ....
ابراهيم (14) 15
35. زيبا ديدن گناه
121. زيبا ديدن گناه، باعث خسران انسان:
وَ قَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ ... إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ.
فصلت (41) 25
36. سبكى اعمال
122. سبكى اعمال آدمى در قيامت، عامل خسران:
وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ ....
اعراف (7) 9
مؤمنون (23) 103
37. سدّ راه خدا
123. سدّ راه خدا و ايجاد انحراف در آن، از عوامل خسران:
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَها عِوَجاً ... أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ ....
هود (11) 19 و 21
38. شرك
124. آيين شرك و عبادت غير خدا، عامل خسران:
فَاعْبُدُوا ما شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ أَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ.
زمر (39) 15
125. شرك مشركان، عامل خسارت تمامى اعمال آنان:
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا. [1]
كهف (18) 103
126. هشدار مؤكّد خداوند به پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، از زيانكارى و خسران وى، در صورت شرك ورزيدن:
وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ.
زمر (39) 65
39. شكست
127. خسران كافران، با شكست و كشته شدنشان به دست مؤمنان:
لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خائِبِينَ.
آلعمران (3) 127
[1] . آيه شريفه خطاب به مشركان است و جمع آوردن تمييز «أعمالًا» به جهت شمول خسران بر جميع اعمال آنان است. (الميزان، ج 13، ص 399)