10. جنگ حنين
17. خبر غيبى خدا، درباره قريبالوقوع بودن جنگ حنين، پس از غزوه خيبر:
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ... [1]
فتح (48) 16
11. حاكميّت مستضعفان
18. خبر غيبى خدا، درباره حاكميّت مستضعفان شيعه، در آينده:
وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ. [2]
قصص (28) 5
12. حاكميّت مؤمنان
19. خبر غيبى خداوند، از خلافت و حاكميّت مؤمنان در آينده:
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضى لَهُمْ وَ لَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ....
نور (24) 55
13. دشمنى يهوديان و مسيحيان
20. خبر دادن غيبى خداوند از كينه و دشمنى دايمى يهوديان و مسيحيان با يكديگر، تا روز قيامت:
وَ مِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَ سَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ. [3]
مائده (5) 14
14. سرگذشت امّتهاى پس از نوح
21. بهرهمندى امّتهاى پس از نوح، از نعمتهاى خدا و سپس عذاب شدن آنان، از خبر دادن غيبى خداوند به آن حضرت:
قِيلَ يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَ بَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَ عَلى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ.
هود (11) 48
15. شجره ملعونه
22. خبر دادن غيبى خداوند، از روى كار آمدن بنىاميّه و فتنه آنان:
وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَ نُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً. [4]
اسراء (17) 60
16. شكست اهلكتاب
23. خبر دادن خداوند، از شكست اهلكتاب، به وسيله مسلمانان:
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ... وَ لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ
[1] . در شأن نزول آيه آوردهاند كه «ستدعون» مربوط بهغزوه حنين و هوازن است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 176)
[2] . بر اساس برخى احاديث در تفسير آيه است. (همان، ج 7- 8، ص 375)
[3] . بنا بر اين قول كه مرجع ضمير «بينهم»، يهود و نصارا باشد. (الكشّاف، ج 1، ص 617؛ مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 268)
[4] . طبق يك قول تفسيرى و برخى روايات، مقصود از شجره ملعونه بنىاميّه است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 654؛ تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 179- 181، ح 276- 286؛ الدّرّالمنثور، ج 5، ص 309- 310)