يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَ يَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ. [1]

بقره (2) 159

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتابِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

بقره (2) 174

وَ الْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ لا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ....

بقره (2) 228

وَ ما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ. [2]

توبه (9) 122

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ. [3]

نحل (16) 43

وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ.

انبياء (21) 7

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى‌ ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ.

حجرات (49) 6

خُبيب بن عَدى‌

خُبيب بن عَدى از انصار، قبيله اوس و از بدريّون بود. [4] برخى مفسّران در ذيل آيات 204 تا 207 بقره (2) از وى ياد كرده‌اند كه در سريّه رجيع به اسارت مشركان درآمد و پس از فروش به قريش، آنان به انتقام از كشته‌شدگان خود او را به شهادت رساندند. [5] نيز به نقلى، مقصود از «نفس مطمئنّه» در آيه 27 فجر (89) وى دانسته شده است. [6]

خبير/ اسماوصفات‌

خبير، از اسماى حسناى خداوند است كه بر آگاهى خداوند از به وجود آمدن اشيا قبل از به وجود آمدن آنها دلالت مى‌كند. [7] اين واژه 45 بار در قرآن‌ آمده است: بقره (2) 234 و 271؛ آل‌عمران (3) 153 و 180؛ نساء (4) 35 و 94 و 128 و 135؛ مائده (5) 8؛ انعام (6) 18 و 73 و 103؛ توبه (9) 16؛ هود (11) 1 و 111؛ اسراء (17) 17 و 30 و 96؛ حج (22) 63؛ نور (24) 30 و 53؛ فرقان (25) 58 و 59؛ نمل (27)

[1] . از حرمت كتمان خبر و وجوب اظهار آن، وجوب قبول فهميده مى‌شود و الّا لغو خواهد بود. (انوارالاصول، ج 2، ص 453)

[2] . اين آيه، دليلى قوى براى قائلان به حجيّت خبر واحد است، زيرا «فرقه» به سه نفر اطلاق مى‌شود و خداوند از هر فرقه‌اى خروج طايفه‌اى را واجب كرده كه دو يا يك نفر مى‌شود و خداوند عمل به اخبار آنان را با «لعلّهم يحذرون» واجب كرده است، بنابراين خبر واحد در شرع، حجّت است. (التفسير الكبير، ج 6، ص 172)

[3] . بنا بر اينكه وجوب سؤال، مستلزم وجوب قبول جواب‌باشد و گرنه وجوب سؤال لغو مى‌شود. (فرائدالأصول، ج 1، ص 281)

[4] . الاصابه، ج 2، ص 225؛ الاستيعاب، ج 2، ص 23؛ اسدالغابه، ج 2، ص 154

[5] . السيرة النبويّه، ابن‌هشام، ج 3، ص 169- 170؛ معالم‌التنزيل، بغوى، ج 1، ص 131؛ روض‌الجنان، ج 3، ص 144- 147 و 157

[6] . الجامع لاحكام القرآن، قرطبى، ج 20، ص 39؛ غررالتبيان، ص 540

[7] . الاسماء و الصّفات، بيهقى، ص 115