خانه‌هاى سبك‌

129. ساختن خانه سبك و قابل انتقال از پوست حيوانات، از نعمتهاى الهى:

... وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَها يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَ يَوْمَ إِقامَتِكُمْ‌ ....

نحل (16) 80

خانه‌هاى سنگى‌

--) همين مدخل، خانه‌سازى، خانه‌سازى قوم ثمود

خانه‌هاى ظالمان‌

130. ويران شدن بسيارى از شهرهاى ستمگران با فرو ريختن خانه‌هاى آن شهرها و نابود شدن ساكنان آنها:

فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَ هِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى‌ عُرُوشِها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ.

حج (22) 45

131. سكونت كردن مردم مكّه در خانه‌هاى ظالمان هلاك شده پيش از خود:

وَ أَنْذِرِ النَّاسَ‌ ... وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ... [1]

ابراهيم (14) 44 و 45

132. باقى ماندن خانه‌هاى ظالمان مكّه تا عصر پيامبر صلى الله عليه و آله و سكونت مردم مكّه در آن، وسيله‌اى براى عبرت‌گيرى آنان:

وَ أَنْذِرِ النَّاسَ‌ ... وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَ تَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ وَ ضَرَبْنا لَكُمُ الْأَمْثالَ.

ابراهيم (14) 44 و 45

خانه‌هاى غير مسكونى‌

133. جواز ورود بدون اذن به خانه‌هاى غير مسكونى، جهت بهره‌بردارى از آنجا:

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيها مَتاعٌ لَكُمْ‌ ....

نور (24) 29

خانه‌هاى فرعونيان‌

134. برجاى ماندن خانه‌ها و قصرهاى مجلّل از فرعونيان غرق شده در دريا:

وَ اتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ‌ كَمْ تَرَكُوا مِنْ‌ ... وَ مَقامٍ كَرِيمٍ. [2]

دخان (44) 24- 26

خانه‌هاى قوم ثمود

135. خانه‌هاى خالى از سكنه قوم ثمود، مايه عبرت براى اهل فهم و آگاهان:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى‌ ثَمُودَ ... فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.

نمل (27) 45 و 52

136. خانه‌هاى خالى از سكنه قوم ثمود، كيفر عملكرد ظالمانه آنان:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى‌ ثَمُودَ ... فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.

نمل (27) 45 و 52

[1] . بنا بر قولى، مقصود از «النّاس» در آيه، مردم مكّه است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 494)

[2] . مقصود از «مقام كريم»، خانه‌هاى مجلّل است. (همان، ج 9- 10، ص 97)