62. ساختن خانههايى امن براى خود با شكافتن كوهها از سوى اصحاب حجر (قوم ثمود):
وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ وَ كانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنِينَ.
حجر (15) 80 و 82
63. خوشگذرانى و فسادگرى، هدف خانهسازى قوم ثمود در دل كوه:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ وَ تَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ. [1]
شعراء (26) 141 و 149
خانهسازى قوم عاد
64. قوم عاد، مردمى پيشرفته در فنّ خانهسازى و معمارى:
أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها فِي الْبِلادِ.
فجر (89) 6-/ 8
خانهسازى موسى عليه السلام
65. موسى عليه السلام، مأمور خانهسازى براى بنىاسرائيل در شهر مصر:
وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى وَ أَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما بِمِصْرَ بُيُوتاً ....
يونس (10) 87
خانهسازى هارون عليه السلام
66. هارون عليه السلام، مأمور خانهسازى براى بنىاسرائيل در شهر مصر:
فلسفه خانهسازى
67. تأمين آرامش، فلسفه و حكمت ساختن خانه:
وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَها يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَ يَوْمَ إِقامَتِكُمْ وَ مِنْ أَصْوافِها وَ أَوْبارِها وَ أَشْعارِها أَثاثاً وَ مَتاعاً إِلى حِينٍ.
نحل (16) 80
نعمت خانهسازى
68. قرار دادن زمين براى سكونت و ساختن خانه در آن، از نعمتهاى بزرگ خداوند و لازم براى يادآورى:
... وَ بَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَ تَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ ....
اعراف (7) 74
خانه شوهر
69. حق سكونت در خانه شوهر و بهرهگيرى از اموال او به مدّت يك سال، از جمله حقوق زنان شوهر مرده:
وَ الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ ....
بقره (2) 240
70. باقى ماندن زن شوهر مرده در خانه شوهر، شرط پرداخت هزينه زندگى وى تا يك سال:
وَ الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ ....
71. جواز خروج زن از خانه شوهر وفات يافته، پيش از اتمام سال:
[1] . «فارهين» يعنى خوشگذرانان. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 313)