فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَ لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ وَ ما أَنْتَ بِهادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ.
روم (30) 52 و 53
وَ ما يَسْتَوِي الْأَحْياءُ وَ لَا الْأَمْواتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَ ما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ.
فاطر (35) 22
3. دعوت خدا
14. پذيرش دعوت خدا، مايه حيات معنوى جامعه:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ ... إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ ....
انفال (8) 24
4. دعوت محمّد صلى الله عليه و آله
15. پذيرش دعوت و رهنمودهاى پيامبر صلى الله عليه و آله، مايه نيل جامعه به حيات معنوى:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا ... وَ لِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ ....
5. قرآن
16. قرآن، حياتبخش جان انسانها:
وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا .... [1]
شورى (42) 52
6. عقل
17. عقل، مايه حيات انسانها:
لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا .... [2]
يس (36) 70
7. عملصالح
18. عملصالح، زمينهساز رسيدن به حيات طيبّه:
مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً ....
نحل (16) 97
19. پيش فرستادن عمل صالح، شرط بهرهمندى از حيات در آخرت:
وَ جِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَ أَنَّى لَهُ الذِّكْرى يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي. [3]
فجر (89) 23 و 24
8. وحى
20. وحى، حيات بخش انسان و جامعه:
يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ .... [4]
نحل (16) 2
رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ. [5]
غافر (40) 15
منشأ حيات معنوى
21. خداوند، منشأ حيات معنوى:
أَ وَ مَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ ....
انعام (6) 122
امتحان با حيات
22. تقدير مرگ و حيات، براى آزمودن انسانها:
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَ الْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ....
ملك (67) 2
[1] . مقصود از «روحا مّن أمرنا» قرآن است كه مايه حياتانسان است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 98)
[2] . در روايتى از امام على عليه السلام، «حيّاً» به عاقل تفسير شده است. (همان، ج 7- 8، ص 675) پس معلوم مىشود كه عقل، مايه حيات است
[3] . مقصود از «حياتى» حيات حقيقى و حيات آخرتى و منظور از «قدمت لحياتى» تقديم عمل صالح براى حيات آخرت است. (الميزان، ج 20، ص 284- 285)
[4] . مقصود از «الرّوح» وحى است و از اين جهت كه وحى، موجب حيات دلها و جانها مىشود به آن روح اطلاق شده است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 537)
[5] . طبق يك احتمال، مقصود از «الرّوح» در آيه ياد شده وحى است. (همان، ج 7- 8، ص 805)