سرزنش حواريون‌

30. سرزنش عيسى عليه السلام به حواريون، به سبب رعايت نكردن ادب، در ياد كردن خدا:

إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. [1]

مائده (5) 112

31. حواريون، مورد توبيخ و سرزنش عيسى عليه السلام، جهت ترديدشان در توانمندى خدا:

إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. [2]

مائده (5) 112

عقيده حواريون‌

32. عقيده حواريون به تأثير گواهى عيسى عليه السلام در نزد خدا بر تسليم آنان:

... قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ.

آل‌عمران (3) 52

33. سستى عقيده حواريون به توانمندى خدا بر نزول مائده آسمانى بر آنان:

إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ ... قالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْها وَ تَطْمَئِنَّ قُلُوبُنا ....

مائده (5) 112 و 113

34. ايمان و اعتقاد حواريون به رستاخيز و حسابرسى در قيامت:

... قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ‌ ... فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ. [3]

آل‌عمران (3) 52 و 53

نيز--) همين مدخل، ايمان حواريون‌

قصّه حواريون‌

35. بيان سرگذشت عيسى عليه السلام و حواريون او، از آيات الهى و نمونه‌اى از ذكر حكمتهاى خداوند:

فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسى‌ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ‌ رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكِيمِ.

آل‌عمران (3) 52 و 53 و 58

حورالعين‌

حُور جمع «حَوَر، احور و حوراء» است و حَوَر به معناى شدت سفيدى چشم و شدت سياهى آن است. [4] برخى گفته‌اند: حَوَر به معناى پديدار شدن اندكى از سفيدى چشم از ميان سياهى‌ [آن‌] است‌ [5] و به معناى‌ شدّت سفيدى مى‌باشد و حورالعين زنهايى سفيد چهره‌اند. [6] «عين» جمع «عيناء» يعنى زنانى كه‌

[1] . عدم رعايت ادب حواريون اين بود كه به جاى «ربّك» (پروردگارت) «ربّنا» نگفتند و توبيخ عيسى عليه السلام مى‌تواند به همين جهت باشد

[2] . احتمال دارد خواسته حواريون در ابتداى ايمان آنان بوده و هنوز معرفت آنان به خدا مستحكم نشده بود، لذا حضرت خواسته آنان را بيجا دانست و گفت: «اتّقوا اللّه ...». (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 407)

[3] . مقصود از «شهادت» در آيه مزبور، شهادت حواريون در قيامت، بر تبليغ رسالت از جانب عيسى عليه السلام است. (الميزان، ج 3، ص 206)

[4] . ترتيب‌العين، ج 1، ص 441، «حور»

[5] . مفردات، ص 262، «حور»

[6] . مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 104