الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ‌ ... [1]

نمل (27) 38 و 40

28. ادّعاى عفريتى از جنّ، بر توانايى احضار و حمل تخت ملكه سبأ، در مدّتى به اندازه برخاستن سليمان عليه السلام از جايگاه خود:

قالَ يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِها قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ‌ قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ وَ إِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ.

نمل (27) 38 و 39

حمل و نقل تابوت موسى‌

29. حمل و نقل تابوت موسى، با آب و قرار دادن آن در ساحل دريا:

قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ إِذْ أَوْحَيْنا إِلى‌ أُمِّكَ ما يُوحى‌ أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَ عَدُوٌّ لَهُ‌ ....

طه (20) 36 و 38 و 39

30. حمل و نقل تابوت موسى عليه السلام، به وسيله فرشتگان، براى انتقال آن به طالوت:

وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ بَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى‌ وَ آلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. [2]

بقره (2) 248

حمل و نقل زيورآلات‌

31. حمل و نقل زيورآلاتى از فرعونيان، به واسطه بنى‌اسرائيل، هنگام كوچ از مصر:

قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَ لكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْناها فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ.

طه (20) 87

حمل و نقل هيزم‌

32. حمل و نقل هيزم و خارها، از جانب همسر ابولهب، براى ايجاد مانع بر سر راه پيامبر صلى الله عليه و آله:

تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَ‌ وَ امْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ. [3]

مسد (111) 1 و 4

وسايل حمل و نقل‌

33. پيشگويى قرآن، درباره اختراع وسايل جديد حمل و نقل:

وَ الْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ‌ ... لِتَرْكَبُوها ... وَ يَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُونَ. [4]

نحل (16) 5 و 8

وَ آيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ‌ وَ خَلَقْنا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ.

يس (36) 41 و 42

[1] . جمهور مفسّران معتقدند كه مقصود از «الّذى عنده علم‌من الكتاب» شخصى به نام «آصف‌بن‌برخيا» بوده است. (روح‌المعانى، ج 11، جزء 19، ص 302)

[2] . طبق روايتى از امام باقر عليه السلام مقصود از «التّابوت» تابوتى است كه بر مادر موسى عليه السلام نازل شده و او موسى عليه السلام را در آن نهاد و در دريا قرارش داد. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 614؛ روح‌المعانى، ج 2، جزء 2، ص 254)

[3] . طبق يك احتمال، وجه وصف همسر ابولهب به «حمّالة الحطب» اين است كه او براى اذيّت و آزار پيامبر صلى الله عليه و آله چوبهاى خاردار و خارها را جمع مى‌كرد و آنها را شبها بر سر راه پيامبراكرم صلى الله عليه و آله قرار مى‌داد تا پاهاى حضرت آسيب ببيند. (تفسير التحريروالتنوير، ج 30، جزء 30، ص 605)

[4] . مقصود از «ما لاتعلمون»، اعمّ از آفرينش حيوان و غير حيوان است (الميزان، ج 12، ص 212) كه شامل وسايل حمل و نقل جديد نيز مى‌شود