5. الوهيّت‌

18. معبود بودن خداوند، ملاك استحقاق وى براى حمد و ستايش در دنيا و آخرت:

وَ هُوَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى‌ وَ الْآخِرَةِ ....

قصص (28) 70

6. بى‌نيازى‌

19. بى‌نيازى خداوند، از ملاكهاى اختصاص حمد به او:

... وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ.

بقره (2) 267

... وَ كانَ اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيداً.

نساء (4) 131

... فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ.

ابراهيم (14) 8

... وَ إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

حج (22) 64

... فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ.

لقمان (31) 12

... إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

لقمان (31) 26

... وَ اللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

فاطر (35) 15

... فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

حديد (57) 24

... فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

ممتحنه (60) 6

... وَ اللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ.

تغابن (64) 6

7. بى‌نيازى از حمايتگر

20. منزّه بودن خداوند از نياز به حمايتگر، سبب اختصاص همه ستايشها به او:

وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي‌ ... لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِ‌ ....

اسراء (17) 111

8. بى‌نيازى از شريك‌

21. منزّه بودن خداوند از شريك، دليل اختصاص همه ستايشها به او:

وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي‌ ... لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ‌ ....

اسراء (17) 111

9. بى‌نيازى از فرزند

22. اختصاص همه ستايشها به خداوند، در پرتو بى‌نيازى او از داشتن فرزند:

وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً ....

اسراء (17) 111

10. تدبير حكيمانه‌

23. تدبير حكيمانه خداوند بر هستى، از ملاكهاى اختصاص حمد به او:

اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ‌ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ‌ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ لِقاءِ الْآخِرَةِ فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ‌ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظْهِرُونَ. [1]

روم (30) 11 و 15 و 16 و 18

11. جاودانگى‌

24. برخوردارى خداوند از حيات جاودان، ملاك استحقاق وى براى حمد و ستايش:

وَ تَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِهِ‌ ... [2]

فرقان (25) 58

12. حيات‌بخشى‌

25. حيات‌بخشى خداوند به زمين مرده با نزول باران، از موجبات اختصاص حمد به خدا:

وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ‌

[1] . از اينكه خداوند، ابتدا آفرينش موجودات و بازگشت‌همه را به سوى خود دانسته و فرموده كه انسانها در قيامت دو گروه‌اند، استفاده مى‌شود كه در عالم، تدبير حكيمانه وجود دارد و خداوند كه منشأ چنين تدبيرى است مستحق تسبيح و حمد است‌

[2] . ذكر حمد و ستايش، پس از وصف خداوند به حيات جاودانه و ماندگار، مى‌تواند مفيد برداشت مزبور باشد