responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 12  صفحه : 166

نساء (4) 12؛ مائده (5) 101؛ توبه (9) 114؛ حج (22) 59؛ اسراء (17) 44؛ احزاب (33) 51؛ فاطر (35) 41؛ تغابن (64) 17

نيز--) خدا، حلم خدا

حمد

حمد، ثنا و ستايش بر اساس فضيلت است و اخص از مدح و اعم از شكر مى‌باشد. مدح، حمد و ستايش در برابر كار اختيارى و غيراختيارى، و حمد تنها در امور اختيارى و شكر، تنها در مقابل نعمت انجام مى‌شود. [1] در اين مدخل، از واژه‌هاى‌ «حمد» و «حميد» استفاده شده است.

اهمّ عناوين: انتظار حمد، حمد خدا.

انتظار حمد

1. انتظار ستايش در برابر عمل انجام نشده، ناپسند و زمينه عذاب دنيا و آخرت:

لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

آل‌عمران (3) 188

2. انتظار ستايش برخى عالمان اهل‌كتاب از پيروان خود، به جهت بيان نكردن حقايق كتاب آسمانى:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ‌ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ‌ ... [2]

آل‌عمران (3) 187 و 188

3. انتظار ستايش برخى عالمان اهل‌كتاب، به رغم ترك وظيفه خود:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ‌ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ‌ ....

آل‌عمران (3) 187 و 188

4. عذاب دردناك الهى، در انتظار برخى عالمان اهل‌كتاب، به علّت توقّع چاپلوسى و ستايش بيجا:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ‌ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

آل‌عمران (3) 187 و 188

5. انتظار ستايش برخى منافقان، به رغم ترك جهاد:

لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ. [3]

آل‌عمران (3) 188


[1] . مفردات، ص 256، «حمد»

[2] . ممكن است مراد از «ما لم‌يفعلوا» وفادار نبودنشان به پيمان الهى و كتمان حقايق باشد كه در آيه قبل به آن تصريح شد و انتظار ستايش، شايد بدان جهت بوده كه آنان با كتمان حقايق، دين اجدادى مردم خويش را محفوظ مى‌داشتند، لذا فاعل محذوف در «يحمدوا» به پيروان آنان تفسير شد. (تفسير التحريروالتنوير، ج 3، جزء 4، ص 193)

[3] . برخى نقل كرده‌اند: آيه ياد شده درباره منافقانى نازل شده كه با عذرهاى واهى از حضور در جهاد و غزوات، سر باز مى‌زدند و توقّع داشتند از آنها به اين علّت كه نيّت مجاهدان را دارند ستايش شود. (تفسير التحريروالتنوير، ج 3، جزء 4، ص 193)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 12  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست