الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ.

اعراف (7) 128

سقوط حكومت‌

--) همين مدخل، زوال حكومت‌

گرايش به حكومت‌

170. گرايش به داشتن حكومت و سلطنت ابدى، زمينه نفوذ شيطان در آدم عليه السلام:

فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ قالَ يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى‌ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَ مُلْكٍ لا يَبْلى‌ فَأَكَلا مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَ طَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَ عَصى‌ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى‌.

طه (20) 120 و 121

مسئوليّت‌پذيرى در حكومت كفر

--) همين مدخل، درخواست حكومت‌

مشاوره در حكومت‌

171. نيازمندى حاكمان به مشاوره در امور حكومتى:

فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ... [1]

آل‌عمران (3) 159

172. موظّف بودن پيامبر صلى الله عليه و آله به مشاوره با مسلمانان، قبل از تصميم‌گيرى در امور حكومتى:

... وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ‌ ....

آل‌عمران (3) 159

نيز--) همين مدخل، حكومت بلقيس‌

منشأ حكومت‌

173. خداوند، منشأ اعطاى حكومت:

... وَ اللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ ....

بقره (2) 247

... وَ قَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ‌ ....

بقره (2) 251

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ‌ ....

بقره (2) 258

قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ ....

آل‌عمران (3) 26

... فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ‌ ... وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً.

نساء (4) 54

قالَ مُوسى‌ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَ اصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ‌ ....

اعراف (7) 128

رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ‌ ....

يوسف (12) 101

... وَ اذْكُرْ عَبْدَنا داوُدَ ... وَ شَدَدْنا مُلْكَهُ‌ ....

ص (38) 20

يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ‌ ....

ص (38) 26

قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَ هَبْ لِي مُلْكاً ... فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ أَصابَ‌ وَ الشَّياطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَ غَوَّاصٍ‌ وَ آخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ هذا عَطاؤُنا ....

ص (38) 35-/ 39

[1] . مقصود از «و شاورهم فى الأمر» مشورت در احكام‌شرعى كه از طريق وحى به پيامبر صلى الله عليه و آله مى‌رسد، نيست؛ بلكه مشاوره در قلمرو حكومت و تدبير امور عام و اجتماعى منظور است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 867)