responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 11  صفحه : 400

مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ. [1]

بقره (2) 178

2009. لزوم پرداخت ديه (از ناحيه عاقله) در قتل خطايى، در صورت عدم عفو اوليا:

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ إِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ‌ ....

نساء (4) 92

2010. لزوم پرهيز اولياى دم، از سخت‌گيرى، در گرفتن ديه از قاتل، در صورت راضى شدن به ديه:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى‌ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَ الْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ الْأُنْثى‌ بِالْأُنْثى‌ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْ‌ءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَ أَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ. [2]

بقره (2) 178

2011. وجوب پرداخت ديه به طور كامل به خانواده مقتول مؤمن، در صورت مؤمن بودن آنان، در قتل خطايى:

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ‌ ....

نساء (4) 92

2012. وجوب پرداخت خونبهاى مقتول مؤمن به خانواده كافر وى، در قتل خطايى، در صورت هم‌پيمانى آنان با مسلمانان:

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً ... وَ إِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ‌ ... [3]

نساء (4) 92

2013. جايز نبودن تعدى و تجاوز، از قانون ديه:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى‌ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَ الْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ الْأُنْثى‌ بِالْأُنْثى‌ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْ‌ءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَ أَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ.

بقره (2) 178

2014. عدم وجوب پرداخت خونبها، در صورت چشم پوشى خانواده مقتول در قتل خطايى:

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ....

نساء (4) 92

2015. جواز ابراى ديه، از سوى ولى دم:

... وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً ... وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى‌ أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ... [4]

نساء (4) 92


[1] . برخى گفته‌اند: مقصود از «و اداً اليه باحسان» اين است كه در صورت امكان، قاتل بدون تأخير و چانه زنى بايد ديه را بپردازد و اين مطلب از امام صادق عليه السلام نيز نقل شده است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 480؛ زبدة البيان، ص 841)

[2] . «فاتباع بالمعروف» يعنى عفو كننده (ولى دم) نبايد در طلب ديه سخت‌گيرى كند و اگر قاتل تنگدست است به او مهلت بدهد و بيش از حقش از او درخواست ننمايد. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 480)

[3] . مراد از جمله «و إن كان من قوم بينكم و بينهم ميثاق» بنا بر قولى، مقتول مؤمن است كه خانواده‌اش كافر و همپيمان با مسلمانان باشند كه در اين صورت لازم است [به احترام مقتول مؤمن‌] ديه به خانواده‌اش داده شود. (زبدةالبيان، ص 851)

[4] . جمله «الا ان يصّدقوا» به معناى عفو و ابرا است. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 139)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 11  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست