حكم حرم‌

1667. وجوب اجراى حدّ سرقت و قصاص در حرم، در صورت وقوع دزدى و قتل در آنجا:

... فَمَنِ اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ‌ ... [1]

بقره (2) 194

1668. جايز نبودن گرفتن پناهندگان مجرم به حرم و اجراى حدّ بر آنان، در حرم:

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَ هُدىً لِلْعالَمِينَ‌ ... وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً ... [2]

آل‌عمران (3) 96 و 97

1669. روا نبودن تملّك، خريد و فروش و اجاره‌خانه‌هاى مكّه:

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ وَ مَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ. [3]

حج (22) 25

1670. عدم جواز آزار رساندن به حيوانات در حرم:

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَ هُدىً لِلْعالَمِينَ‌ فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً ... [4]

آل‌عمران (3) 96 و 97

نيز--) حكم جهاد، حكم صيد، حكم مسجدالحرام‌

حكم حزن‌

1671. ناپسندى حزن بر كفر كافران:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ.

مائده (5) 41

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى‌ شَيْ‌ءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَ لَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَ كُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.

مائده (5) 68

الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كانُوا هُمُ الْخاسِرِينَ‌ فَتَوَلَّى‌

[1] . معاوية بن عمّار مى‌گويد: از امام صادق عليه السلام پرسيدم: اگر فردى در حرم [مكّه‌] كسى را كشت يا دست به سرقت زد، حكم او چيست؟ امام عليه السلام فرمود: ذليلانه بر او حدّ جارى مى‌شود، چون او احترام حرم را نگاه نداشته و خداوند فرموده: «فمن اعتدى‌ عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى‌ عليكم». (الكافى، ج 4، ص 228، ح 4)

[2] . امام صادق عليه السلام در پاسخ سؤالى درباره «و من دخله كان آمناً» فرمود: اگر كسى در خارج حرم مرتكب سرقت و سپس وارد حرم شد كسى حق ندارد او را [براى اجراى حدّ] دستگير كند، بلكه بايد بر او سخت گرفت تا از حرم بيرون رود آنگاه او را دستگير كنند و حدّ را بر او جارى نمايند. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 189، ح 103)

[3] . برخى از «جعلناه للناس سواء العاكف فيه و الباد» استفاده كرده‌اند كه كسى در جايگاه مالك شخصى نمى‌تواند، زائران را از سكونت در خانه خود كه در مكه واقع شده است منع نمايد يا آن را خريد و فروش نمايد يا اجاره دهد برخى اين موارد را مكروه و برخى حرام دانسته‌اند و بنا بر قولى مقصود از «مسجدالحرام» مكّه است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 127-/ 128؛ زبدةالبيان، ص 294)

[4] . امام صادق عليه السلام: درباره «و من دخله كان آمنا» فرمود: وحوش و پرندگانى كه وارد حرم شدند از حمله و اذيت درامان‌اند تا از حرم بيرون بروند. (الكافى، ج 4، ص 226، ح 1؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 370، ح 267)