responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 11  صفحه : 292

لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً إِنَّما إِلهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ ....

طه (20) 97 و 98

وَ مَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.

انبياء (21) 29

قُلْ إِنَّما يُوحى‌ إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ‌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‌ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ.

انبياء (21) 108 و 109

فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ‌ ....

مؤمنون (23) 32

مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَ ما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَ لَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى‌ بَعْضٍ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ‌ عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَتَعالى‌ عَمَّا يُشْرِكُونَ.

مؤمنون (23) 91 و 92

نيز--) حكم شرك و حكم عبادت‌

حكم توريه‌

[1]

1358. جواز توريه در دين يوسف عليه السلام:

قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ. [2]

يوسف (12) 79

1359. جواز توريه، در دين ابراهيم عليه السلام:

فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ‌ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ. [3]

صافّات (37) 88 و 89

1360. جواز بيان حقيقت و واقعيّت، با عبارات دو پهلو (توريه):

قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ.

يوسف (12) 79

فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ‌ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ.

صافّات (37) 88 و 89

نيز--) حكم دروغ‌

حكم توسّل‌

1361. حرمت توسّل به بتها، جهت تقرّب به خداوند:

أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى‌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ.

زمر (39) 3

1362. توسّل به اهل‌بيت عليهم السلام براى استغفار و توبه به درگاه خدا، امرى جايز و مشروع:

فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. [4]

بقره (2) 37

1363. توسّل به آلهه و بتها، جهت تقرّب به خداوند، امرى نامشروع و حرام:

أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى‌ إِنَ‌


[1] . «توريه» در اصطلاح، سخنى است كه ظاهر آن معنايى دارد، ولى گوينده معنايى ديگر را قصد مى‌كند. (المصباح، ص 657، «ورى»)

[2] . جام شاهى در اثاثيّه بنيامين بود، ولى يوسف عليه السلام از آن به سرقت ياد نكرد، بلكه به گونه‌اى گفت كه برادرانش، از آن سرقت فهميدند؛ اين توريه است‌

[3] . يكى از احتمالات ذكر شده ذيل «انّى سقيم» اين است‌كه بر وجه توريه بوده است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 702-/ 703؛ الميزان، ج 17، ص 148)

[4] . طبق آنچه در برخى روايات آمده، مقصود از كلمات، توسّل به پيامبر صلى الله عليه و آله و آل او است. (الدّرّالمنثور، ج 1، ص 119؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 67-/ 68، ح 143-/ 148)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 11  صفحه : 292
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست