طَعامِ الْمِسْكِينِ‌ فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ‌ وَ لا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ.

حاقّه (69) 33-/ 36

فِي جَنَّاتٍ يَتَساءَلُونَ‌ عَنِ الْمُجْرِمِينَ‌ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ وَ لَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ.

مدّثر (74) 40-/ 42 و 44

كَلَّا بَلْ لا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ‌ وَ لا تَحَاضُّونَ عَلى‌ طَعامِ الْمِسْكِينِ‌ وَ جِي‌ءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَ أَنَّى لَهُ الذِّكْرى‌.

فجر (89) 17 و 18 و 23

فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَ ما أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ.

بلد (90) 11 و 12 و 14

أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ‌ فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ‌ وَ لا يَحُضُّ عَلى‌ طَعامِ الْمِسْكِينِ.

ماعون (107) 1-/ 3

نيز--) حكم كفّارات‌

حكم اعتدال‌

1. اعتدال در انفاق‌

762. لزوم رعايت اعتدال، در انفاق:

... وَ يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ. [1]

بقره (2) 219

وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى‌ عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً.

اسراء (17) 29

2. اعتدال در تبليغ دين‌

763. لزوم اعتدال و ميانه‌روى پيامبر صلى الله عليه و آله در تبليغ دين و ارتباط با مردم:

وَ إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى‌ لا يَسْمَعُوا وَ تَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ‌ خُذِ الْعَفْوَ ... [2]

اعراف (7) 198 و 199

764. لزوم اعتدال مبلّغان دينى، در تبليغ دين و ارتباط با مردم:

وَ إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى‌ لا يَسْمَعُوا وَ تَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ‌ خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ‌ ....

اعراف (7) 198 و 199

3. اعتدال در دعا

765. لزوم رعايت اعتدال در آهنگ دعا و نيايش به درگاه خداوند:

... وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها وَ ابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا. [3]

اسراء (17) 110

4. اعتدال در رفتار

766. وجوب اعتدال و ميانه‌روى، در رفتارها و گفتارها:

وَ اقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَ اغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ. [4]

لقمان (31) 19

767. لزوم اعتدال، در راه رفتن:

وَ اقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَ اغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ.

لقمان (31) 19

[1] . در روايتى امام صادق عليه السلام «عفو» را به حدّ وسط [در انفاق‌] تفسير كرده است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 210، ح 795)

[2] . «عفو» در روايتى از امام صادق عليه السلام به وسط [و اعتدال‌] معنا شده (تفسير عيّاشى، ج 2، ص 43، ح 126) و از آنجا كه آيه در مقام بيان وظيفه تبليغى است «عفو» به مفهوم اعتدال در تبليغ خواهد بود

[3] . بنا بر احتمالى مراد از «بصلاتك ...» دعا و نيايش با خدا است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 689)

[4] . معناى «واقصد ...» اعتدال در راه رفتن و پايين آوردن و كوتاه كردن صدا [در گفتار] است. (الميزان، ج 16، ص 219)