حسن خلق محمّد صلى الله عليه و آله
14. برخوردارى پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله از حُسن خلق و خوى والا:
فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ ... [1]
آلعمران (3) 159
وَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ. [2]
قلم (68) 4
15. رحمت الهى، تنها سرچشمه و منشأ نرمخويى و حسن خلق پيامبر صلى الله عليه و آله با مردم:
فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ....
نيز--) توصيه به حسن خلق
حسن خلق مؤمنان اهلكتاب
16. خوش خلقى و گفتار نيك ايمان آورندگان از اهل كتاب، امرى ستوده و مورد توصيه خداوند:
الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ أُولئِكَ ... يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ ... وَ إِذا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَ قالُوا لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ.
قصص (28) 52 و 54 و 55
دعوت به حسن خلق
17. سخن نيك و معاشرت نيكو با مردم، از عهدها و پيمانهاى خداوند با بنىاسرائيل:
وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ ... وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً ....
بقره (2) 83
عوامل حسن خلق
1. بهرهمندى از رحمت
18. بهرهمندى از رحمت الهى، موجب حسن خلق، در برخورد با مردم:
فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ.
2. خصال نيك
19. خصال نيك و انسانى، از اسباب حسن معاشرت با ديگران:
وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ... وَ ما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ. [3]
فصلت (41) 34 و 35
3. صبر
20. صبر و شكيبايى، از عوامل حسن خلق، در معاشرت با ديگران:
وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ وَ ما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ....
[1] . كلمه «لنت» از مصدر «لين» ضدّ خشونت به معناى مهربانى و خوشخويى است. (مفردات، ص 752، «لين»)
[2] . از امام صادق عليه السلام روايت شده است كه مقصود از «خلق عظيم» در آيه شريفه، سخاوت و حسن خلق است. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 391، ح 23)
[3] . «ذو حظّ عظيم» به كمال انسانى و خصال نيك تفسيرشده است. (الميزان، ج 17، ص 392)