ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.

جاثيه (45) 23-/ 25

2. روحيّه استكبارى‌

21. روحيّه استكبارى، زمينه‌ساز حس‌گرايى:

وَ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى‌ رَبَّنا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَ عَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً.

فرقان (25) 21

3. روحيّه تجاوزگرى‌

22. روحيّه تجاوزگرى، زمينه‌ساز حس‌گرايى:

وَ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى‌ رَبَّنا لَقَدِ ... وَ عَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً.

فرقان (25) 21

4. ظلم‌

23. ظلم بنى‌اسرائيل، بسترى براى پرستش معبودى محسوس، چون گوساله:

وَ اتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى‌ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَ لَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَ لا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَ كانُوا ظالِمِينَ.

اعراف (7) 148

5. كفر

24. كفر بنى‌اسرائيل و علاقه به معبودى محسوس، زمينه گرايش آنها به گوساله‌پرستى:

وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَ اسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ‌ ....

بقره (2) 93

نيز--) دهرى، شناخت، شناخت حسّى‌

حسن بن على عليهما السلام‌

امام حسن مجتبى عليه السلام، فرزند علىّ‌بن‌ابى‌طالب عليهما السلام و فاطمه زهرا عليها السلام امام دوم شيعيان است. در اين مدخل از آياتى كه درباره اهل‌بيت و ائمّه عليهم السلام، از جمله امام حسن عليه السلام- با توجّه به منابع اهل‌سنّت‌ [1] و شيعه‌ [2]- نازل گرديده، استفاده شده است.

امام حسن عليه السلام در مباهله‌

[3]

1. شركت امام حسن عليه السلام، در جريان مباهله با نصاراى نجران:

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ. [4]

آل‌عمران (3) 61

[1] . اسباب‌النّزول، واحدى، ص 298-/ 299؛ روح‌المعانى، ج 12، جزء 22، ص 21؛ جامع‌البيان، ج 12، جزء 22، ص 10-/ 12؛ الدرّالمنثور، ج 6، ص 603-/ 606

[2] . الاحتجاج، ج 1، ص 123؛ بحارالانوار، ج 10، ص 141؛ تفسير عيّاشى، ج 1، ص 250

[3] . «مباهله» به معناى نفرين و لعنت دو نفر يا دو گروه متنازع در پيشگاه خداوند، براى اثبات حقّانيّت خود و نابودى طرف مقابل است. (لسان‌العرب، ج 1، ص 522، «بهل»)

[4] . آيه ياد شده درباره مباهله پيامبر صلى الله عليه و آله به همراه فاطمه، على، حسن و حسين عليهم السلام با نصاراى نجران است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 347-/ 349، ح 157-/ 166؛ الدرّالمنثور، ج 2، ص 230-/ 231؛ روح‌المعانى، ج 3، جزء 3، ص 297)