حسرت صاحبان باغ سوخته‌

11. حسرت و تأسّف صاحبان باغ سوخته، از طغيانگرى خود و ترك انفاق به نيازمندان:

إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ‌ فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَ هُمْ نائِمُونَ‌ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ‌ فَتَنادَوْا مُصْبِحِينَ‌ أَنِ اغْدُوا عَلى‌ حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمِينَ‌ فَانْطَلَقُوا وَ هُمْ يَتَخافَتُونَ‌ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ‌ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ.

قلم (68) 17 و 19-/ 24 و 31

حسرت طغيانگران‌

12. شگفتى و حسرت طغيانگران در قيامت، از نديدن مؤمنان، در جهنّم:

هذا وَ إِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ‌ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمِهادُ وَ قالُوا ما لَنا لا نَرى‌ رِجالًا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ. [1]

ص (38) 55 و 56 و 62

حسرت ظالمان‌

13. حسرت ظالمان، هنگام مشاهده عذاب الهى:

وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ‌ فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ‌ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 11 و 12 و 14

14. حسرت ظالمان در قيامت، به علّت غفلت پيوسته خويش از روز قيامت، در دنيا:

وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 97

15. حسرت ظالمان، در وقت مشاهده عذاب، تا زمان نابودى آنان:

وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ‌ فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ‌ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ‌ فَما زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ حَتَّى جَعَلْناهُمْ حَصِيداً خامِدِينَ.

انبياء (21) 11 و 12 و 14 و 15

16. ظالمان و گاز گرفتن دستهاى خود در قيامت، به سبب حسرت و پيروى نكردن از پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى‌ يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا يا وَيْلَتى‌ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا.

فرقان (25) 27 و 28

17. حسرت ظالمان، به هنگام احساس و لمس اندكى از عذاب پروردگار:

وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 46

حسرت غافلان‌

--) همين مدخل، حسرت كافران، عوامل حسرت كافران، غفلت از قيامت و عوامل حسرت، غفلت‌

[1] . سخن طغيانگران [و قالوا ...] از روى شگفتى با حسرت‌است و منظورشان اين است كه چرا آنهايى را كه ما از اشرار مى‌دانستيم در جهنّم نمى‌بينيم. (تفسير التحريروالتنوير، ج 13، جزء 23، ص 292)