أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ ... [1]

حشر (59) 9

تهمت حسد

17. تهمت حسدورزى به مؤمنان، از طرف متخلّفان از جهاد و منع‌شدگان از شركت، در فتح خيبر:

سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى‌ مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا نَتَّبِعْكُمْ‌ ... فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا ... [2]

فتح (48) 15

حسد اهل‌كتاب‌

18. حسادت بسيارى از اهل‌كتاب، درباره مؤمنان، به رغم آشكار بودن حق براى آنان:

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَ اصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ.

بقره (2) 109

19. حسادت و بدخواهى كافران اهل‌كتاب، نسبت به مؤمنان:

ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.

بقره (2) 105

20. حسادت اهل‌كتاب به مسلمانان، نشأت گرفته از اعماق جان آنان:

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ‌ ....

بقره (2) 109

21. جهل كفّار اهل‌كتاب به نقش مشيّت خدا، در بهره‌مندى مؤمنان از رحمت الهى، سبب حسادت آنان:

ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.

بقره (2) 105

وَ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ وَ اكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ‌ وَ لا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى‌ هُدَى اللَّهِ أَنْ يُؤْتى‌ أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ‌ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.

آل‌عمران (3) 72-/ 74

22. خداوند، آگاه‌كننده مؤمنان، از بخل و حسد اهل‌كتاب، درباره آنان:

ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.

بقره (2) 105

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ

[1] . «و لايجدون فى صدورهم حاجة ممّا أوتوا» يعنى در دلهايشان حسدى و بخلى نيافتند از مال بنى‌نضير كه پيامبر صلى الله عليه و آله به مهاجران داد، ولى به آنها [انصار] نداد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 393؛ الميزان، ج 19، ص 206)

[2] . اين آيه و آيات قبل و بعد، درباره غزوه خيبر است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 174)