responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 10  صفحه : 530

7. انجام عمل نيك‌

9. ايمان به حسابرسى دقيق خداوند، زمينه اجراى اعمال نيك:

وَ إِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ حَسِيباً.

نساء (4) 86

8. پايبندى به توحيد

10. توجّه انسان به محاسبه اعمال، زمينه‌ساز پايبندى وى به توحيد و پيروى كردن از انسانهاى خداجو:

وَ إِنْ جاهَداكَ عَلى‌ أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَ صاحِبْهُما فِي الدُّنْيا مَعْرُوفاً وَ اتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.

لقمان (31) 15

9. تعهّد

11. توجّه به حسابرسى خداوند، سبب حصول تعهّد بر عمل به وصاياى الهى، در مورد والدين:

وَ وَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ‌ ... أَنِ اشْكُرْ لِي وَ لِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ... وَ صاحِبْهُما فِي الدُّنْيا مَعْرُوفاً ... ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.

لقمان (31) 14 و 15

10. تقوا

12. توجّه به حسابرسى سريع خداوند، زمينه حصول تقوا در انسان:

... وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ.

مائده (5) 4

11. خوف از خدا

13. ايمان به حسابرسى خداوند، سبب ترس بندگان فقط از او:

الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللَّهِ وَ يَخْشَوْنَهُ وَ لا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ حَسِيباً.

احزاب (33) 39

12. رعايت حقوق ديگران‌

14. ايمان به حسابرسى خداوند، پشتوانه رعايت حقوق ديگران:

وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ‌ ... وَ ارْزُقُوهُمْ فِيها وَ اكْسُوهُمْ وَ قُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفاً وَ ابْتَلُوا الْيَتامى‌ ... فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ وَ لا تَأْكُلُوها إِسْرافاً وَ بِداراً ... فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ حَسِيباً.

نساء (4) 5 و 6

13. سرور در قيامت‌

15. يقين و ايمان به حسابرسى قيامت، سبب سرور و شادمانى اصحاب يمين، در اجتماع محشر:

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ‌ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ. [1]

حاقه (69) 19 و 20

14. گرفتن نامه عمل به دست راست‌

16. گرفتن نامه عمل با دست راست در قيامت، از آثار ايمان به حسابرسى:

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ‌ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ.

حاقه (69) 19 و 20

15. مانع دشنام‌

17. ايمان به حسابرسى اعمال، مانع انجام دادن موجبات دشنام‌دهى به خدا و رسول صلى الله عليه و آله:

وَ لا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلى‌ رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ.

انعام (6) 108

16. مانع ضرر به ديگران‌

18. مانع بودن ايمان به روز حسابرسى، از شرارت و ضرر رساندن به ديگران:

وَ قالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى‌ وَ لْيَدْعُ رَبَّهُ‌ ... وَ قالَ مُوسى‌ إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَ رَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسابِ.

غافر (40) 26 و 27

17. مراقبت بر هدايت‌

19. ايمان به قيامت و حسابرسى كردارها، سبب مراقبت بر ايمان و پرهيز از گمراهى:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.

مائده (5) 105

18. هدايت‌

20. توجّه به محاسبه اعمال در قيامت، زمينه‌ساز هدايت انسان:

وَ كُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَ نُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً اقْرَأْ كِتابَكَ كَفى‌ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً مَنِ اهْتَدى‌ فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى‌ وَ ما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا.

اسراء (17) 13-/ 15


[1] . «هاؤم اقرءوا كتابيه» [بياييد نامه عمل مرا بخوانيد] ناشى از خوشحالى اصحاب يمين است، زيرا مى‌داند در نامه عمل وى جز طاعات نيست. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 520)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 10  صفحه : 530
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست