أَ لَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ.

هود (11) 77 و 78

وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالُوا لا تَخَفْ وَ لا تَحْزَنْ‌ ... [1]

عنكبوت (29) 33

حزن مادر موسى‌

60. اندوه مادر موسى، پس از انداختن وى به دريا:

قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ ... فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ‌ ... فَرَجَعْناكَ إِلى‌ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ‌ ....

طه (20) 36 و 39 و 40

وَ أَوْحَيْنا إِلى‌ أُمِّ مُوسى‌ أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَ لا تَخافِي وَ لا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ‌ ... فَرَدَدْناهُ إِلى‌ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ‌ ....

قصص (28) 7 و 13

حزن متخلّفان غزوه تبوك‌

61. اندوه مؤمنان متخلّف از جنگ تبوك، در پى تحريم ارتباط مسلمانان با آنان:

وَ عَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ‌ ... [2]

توبه (9) 118

حزن مجاهدان غزوه احد

62. اندوه مجاهدان غزوه احد، به دليل پيروز نشدن بر مشركان و نافرمانى از دستور پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ‌ ... إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ‌ ... [3]

آل‌عمران (3) 152 و 153

63. اندوه مؤمنان، در پى از دست دادن غنايم جنگى و آسيبهاى جانى در جنگ احُد:

... فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى‌ ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ‌ ... [4]

آل‌عمران (3) 153

64. هجوم پى در پى غمها به مؤمنان در جنگ احُد، نتيجه مخالفت آنان با پيامبر صلى الله عليه و آله:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ‌ ... [5]

آل‌عمران (3) 153

65. تسلّط خالدبن‌وليد بر مؤمنان در جنگ احد، موجب افزايش اندوه آنان:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ‌ ... [6]

آل‌عمران (3) 153

[1] . طبق يك احتمال، خوف و حزن حضرت لوط عليه السلام ازتجاوز قومش به مهمانانش بوده، چرا كه عادت آنان با بيگانگان چنين بوده است. (روح‌المعانى، ج 11، جزء 20، ص 231)

[2] . بر اساس شأن نزولِ نقل شده، آيه درباره متخلّفان از جنگ تبوك است. تعبير «و ضاقت عليهم أنفسهم ...» مبالغه در غم و اندوه است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 121)

[3] . امام باقر عليه السلام در «فأثابكم غمّاً بغمٍّ» فرمود: اندوه اوّل، شكست و كشتار و غم دوم، تسلّط خالدبن‌وليد بر مسلمانان بود. (تفسير قمّى، ج 1، ص 120)

[4] . مقصود از «ما فاتكم» غنايم جنگى و منظور از «ما أصابكم» آسيبهاى جانى است‌

[5] . بنا بر اينكه «فاء» در «فأثابكم» براى تفريع و «باء» در «غمّاً بغمٍّ» براى الصاق باشد، مطلب مذكور قابل استفاده است‌

[6] . امام باقر عليه السلام در «فأثابكم غمّاً بغمٍّ» فرمود: اندوه اوّل، شكست و كشتار و غم دوم، تسلّط خالدبن‌وليد بر مسلمانان بود. (تفسير قمّى، ج 1، ص 120)