شَيْ‌ءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ‌ فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ....

انعام (6) 44 و 45

فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ‌ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 12 و 14

53. غمگينى ظالمان، هنگام مشاهده عذاب الهى:

وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 46

حزن فاجران‌

54. اندوه كافران فاجر، در قيامت:

وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْها غَبَرَةٌ أُولئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ.

عبس (80) 40 و 42

حزن قابيل‌

55. اظهار حُزن و ناراحتى قابيل، هنگام احساس ناتوانى از برابرى با پرنده‌اى مثل كلاغ، در پنهان ساختن جسد برادرش:

فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ يا وَيْلَتى‌ أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي‌ ....

مائده (5) 31

حزن كافران‌

--) كفر، كافران، حزن كافران‌

حزن گناهكاران‌

56. اندوه گناهكاران، در قيامت:

وَ الَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ كَأَنَّما أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً ... [1]

يونس (10) 27

وَ وُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَ يَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَ لا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها ....

كهف (18) 49

وَ يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ.

روم (30) 12

57. اندوه گناهكاران، در جهنّم:

إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ‌ لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَ هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ.

زخرف (43) 74 و 75

حزن لوط عليه السلام‌

58. حزن لوط عليه السلام، در پى ورود فرستادگان الهى بر او:

وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالَ هذا يَوْمٌ عَصِيبٌ.

هود (11) 77

وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالُوا لا تَخَفْ وَ لا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَ أَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ.

عنكبوت (29) 33

59. اندوه لوط عليه السلام، به سبب قصد تجاوز قومش به مهمانان وى:

وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً ... وَ جاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَ مِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ لا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي‌

[1] . جمله «و ترهقهم ذلّة ... أغشيت وجوههم ...» كنايه ازوجود حُزن در آنان است‌