6. فرسايش جسم‌

7. حزن شديد، سبب فرسايش جسم آدمى:

... وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ‌ ... قالُوا تَاللَّهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً ...

قالَ إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَ حُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَ أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ‌ ....

يوسف (12) 84-/ 86

فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً.

مزمل (73) 17

8. فرو بردن غمها و اندوهها و خوددارى از اظهار آنها، داراى تأثير منفى بر جسم و توان آدمى:

وَ تَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا أَسَفى‌ عَلى‌ يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ.

يوسف (12) 84

7. كورى‌

9. نابينايى چشمان يعقوب عليه السلام، در پى حُزن و گريه زياد وى، در فراق يوسف عليه السلام:

وَ تَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا أَسَفى‌ عَلى‌ يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ‌ ... [1]

يوسف (12) 84

8. هلاكت‌

10. حزن شديد، سبب هلاكت انسان:

قالُوا تَاللَّهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ‌ قالَ إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَ حُزْنِي إِلَى اللَّهِ‌ ....

يوسف (12) 85 و 86

فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى‌ آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً.

كهف (18) 6

لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ.

شعراء (26) 3

حزن آل‌فرعون‌

11. قرار گرفتن موسى عليه السلام در ميان خاندان فرعون، باعث حُزن و اندوه آنان:

فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً ....

قصص (28) 8

حزن ابراهيم عليه السلام‌

12. اندوه و تأثّر زياد ابراهيم عليه السلام، از گرفتارى قوم لوط به عذاب الهى:

فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ‌ ... يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ‌ يا إِبْراهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هذا إِنَّهُ قَدْ جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَ إِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ. [2]

هود (11) 74- 76

حزن ابوبكر

13. اندوه ابوبكر در غار ثور، هنگام هجرت از مكّه به مدينه، بر اثر غفلت از يارى خداوند:

... إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا ... [3]

توبه (9) 40

[1] . «ابيضّت» كنايه از نابينايى است و نسبت دادن سفيدى چشم به حُزن، از باب اسناد به سبب است. (روح‌المعانى، ج 8، جزء 13، ص 57)

[2] . «اوّاه» به كسى گفته مى‌شود كه زياد آه مى‌كشد و متأسّف مى‌شود. (تفسير التحريروالتنوير، ج 6، جزء 12، ص 123) وصف ابراهيم عليه السلام به «اوّاه» پس از جمله «يُجادلنا» مى‌فهماند كه تأسّف ابراهيم عليه السلام به دليل گرفتار شدن مردم بوده است‌

[3] . مقصود از «الغار» غار ثور و مقصود از «لصاحبه» ابوبكر است. (روح‌المعانى، ج 6، جزء 10، ص 140-/ 141)