الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ.
ص (38) 8 و 12-/ 14
ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ وَ كَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ.
غافر (40) 4-/ 6
18. تكذيبگرى و نابودى احزاب پس از قوم نوح:
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.
غافر (40) 5
19. جدال احزاب پس از قوم نوح، به وسيله باطل، با پيامبران، به هدف كوبيدن حق:
نيز--) همين مدخل، احزاب دوران اصحاب كهف و احزاب دوران عيسى عليه السلام
احزاب پس از قوم نوح
--) همين مدخل، احزاب اقوام پيشين
احزاب دوران اصحاب كهف
20. قوم اصحاب كهف، متشكّل از دو حزب مؤمن و كافر:
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ ... ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى لِما لَبِثُوا أَمَداً. [1]
كهف (18) 9 و 12
21. اختلاف احزاب عصر اصحاب كهف، در مدّت خواب اصحاب كهف در غار:
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ ... فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى لِما لَبِثُوا أَمَداً.
كهف (18) 9 و 11 و 12
22. روشن شدن مدّت خواب اصحاب كهف براى احزاب دوران آنان، فلسفه برانگيختن آنان از خواب طولانى:
احزاب دوران عيسى عليه السلام
23. احزاب و گروههاى مختلف، در عصر عيسى عليه السلام:
ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ... فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ....
مريم (19) 34 و 37
وَ لَمَّا جاءَ عِيسى بِالْبَيِّناتِ ... فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ....
زخرف (43) 63 و 65
نيز--) همين مدخل، احزاب اهلكتاب
احزاب دينى
24. پيدايش احزاب و گروههاى دينى، پديدهاى منفى و ناصواب:
وَ إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ
[1] . برخى مفسّران گفتهاند: مقصود از «أىّ الحزبين» حزبمؤمنان و حزب كافران از قوم اصحاب كهف است. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 698)