يَخافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدى‌ بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ‌ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ‌ ... وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ. [1]

مائده (5) 94 و 95

305. حرمت شكار صحرايى و خشكى براى محرم:

... وَ حُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً ....

مائده (5) 96

306. حرمت كشتن عمدى شكار براى محرم:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ‌ ... وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ.

مائده (5) 95

307. حرمت شكار و صيد پرندگان صحرايى در صورت تخم‌گذارى آنان در دريا و تكثير نسل در خشكى:

أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَ طَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَ لِلسَّيَّارَةِ وَ حُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً ... [2]

مائده (5) 96

308. حرمت شكار حيوان دوزيستى براى محرم در صورت وجود جايگاه اصلى زندگى‌اش در آب:

أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَ طَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَ لِلسَّيَّارَةِ وَ حُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً ... [3]

مائده (5) 96

256. صيد در حرم‌

309. حرمت صيد، در حرم (مكّه):

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ. [4]

مائده (5) 95

257. صيد ماهى در شنبه‌

310. حرمت صيد ماهى بر يهوديان، در روز شنبه:

وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.

بقره (2) 65

وَ رَفَعْنا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثاقِهِمْ وَ قُلْنا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَ قُلْنا لَهُمْ لا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَ أَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً.

نساء (4) 154

وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ‌ فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ قُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.

اعراف (7) 163 و 166

[1] . از اينكه ذيل آيه، خداوند ارتكاب شكار در حال احرام را سبب عذاب دانسته، حرمت آن استفاده مى‌شود

[2] . از امام صادق عليه السلام روايت شده: و ما كان من طير يكون فى البر و يبيض فى البحر و يفرخ فى البر فهو من صيد البرّ. هر پرنده‌اى كه در خشكى باشد و در دريا تخم‌گذارى كند و در خشكى جوجه‌هايش به دنيا آيد چنين پرنده‌اى شكار خشكى به شمار مى‌رود. (بحارالانوار، ج 99، ص 159، ح 57)

[3] . امام صادق عليه السلام فرمود: هر حيوانى كه زيستگاه اصلى او دريا باشد؛ ولى در خشكى و دريا زندگى مى‌كند جزو شكارهاى خشكى به شمار مى‌رود؛ همان‌طور كه خداوند فرموده است. (الكافى، ج 4، ص 393، ح 2؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 679، ح 392)

[4] . بنا بر يك احتمال، مقصود از «و أنتم حرم» كسانى‌اند كه در حرم باشند. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 378)