4. ترس از عذاب‌

70. هراس و نگرانى از عذاب الهى، از عوامل مهاركننده حرص آدمى:

إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ‌ وَ الَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ.

معارج (70) 19 و 22 و 27

5. توجّه به رزق خدا

71. توجّه به رزق پايدار و سرتاسر خير پروردگار، زمينه‌ساز دورى‌گزينى از حرص و چشم دوختن به امكانات دنيايى ديگران:

وَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى‌ ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى‌.

طه (20) 131

6. عفّت‌

72. عفّت و پاكدامنى، از موجبات مهار حرص و ساير غرايز:

إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ‌ وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ.

معارج (70) 19 و 22 و 29

7. عقيده به معاد

73. اعتقاد به روز جزا، تأثيرگذار بر خُلق و خوى بشر، از جمله بر حرص انسان:

إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ‌ وَ الَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ.

معارج (70) 19 و 22 و 26

8. گواهى‌

74. اقامه شهادت به حق، از موانع حرص و آزمندى:

وَ جَمَعَ فَأَوْعى‌ إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ‌ وَ الَّذِينَ هُمْ بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ.

معارج (70) 18 و 19 و 22 و 33

9. نماز

75. تأثير نماز در جلوگيرى از حرص و آزمندى:

وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَ اصْطَبِرْ عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَ الْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى‌.

طه (20) 132

وَ جَمَعَ فَأَوْعى‌ إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً ... إِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ.

معارج (70) 18 و 19 و 21 و 22

10. وفاى به عهد

76. وفاى به عهد و پيمان، از موانع حرص و طمع:

وَ جَمَعَ فَأَوْعى‌ إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ‌ وَ الَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَ عَهْدِهِمْ راعُونَ.

معارج (70) 18 و 19 و 22 و 32

نشانه حرص‌

--) همين مدخل، آثار حرص‌

نيز--) آرزو، اميد، بخل، دنيا، دلبستگى به دنيا و دنياطلبى، كم‌فروشى‌

حُرْقُوصُ بن زهير

از صحابه پيامبر و همراهان امام على عليه السلام در صفّين، كه سرانجام به صف مارقين درآمد و در نبرد نهروان به هلاكت رسيد. [1] در روايتى پيامبراكرم صلى الله عليه و آله امّت اسلام‌ را از خروج او و يارانش از دين آگاه ساخت و حتّى‌

[1] . اسدالغابه، ج 2، ص 714