38. تهديد مشركان حريص به زندگى دنيايى به عذاب، از سوى خداوند:
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَ ما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ.
بقره (2) 96
حرص منافقان
39. طمعورزى، از ويژگيهاى اهل نفاق:
الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قالُوا أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَ إِنْ كانَ لِلْكافِرِينَ نَصِيبٌ قالُوا أَ لَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَ نَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ....
نساء (4) 141
40. طمع منافقان صدر اسلام به دريافت صدقات، با وجود عدم استحقاق:
وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَ الْمَساكِينِ وَ الْعامِلِينَ عَلَيْها وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقابِ وَ الْغارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ.
توبه (9) 58-/ 60
حرص ناپسند
--) همين مدخل، حرص آدم عليه السلام، حرص مشركان، حرص منافقان، حرص يهود، زشتى حرص، سرزنش حرص
حرص وليدبنمغيره
41. وليدبنمغيره، فردى طمعكار و افزونخواه:
ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً وَ جَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً وَ بَنِينَ شُهُوداً وَ مَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً. [1]
مدثر (74) 11-/ 16
42. بىنتيجه بودن حرص و آز وليد بن مغيره:
ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً وَ جَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً وَ بَنِينَ شُهُوداً وَ مَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً.
مدثر (74) 11-/ 17
حرص يهود
43. يهود، حريصترين مردم بر زنده ماندن و برخوردار شدن از عمر طولانى:
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ ... [2]
44. حرص و آزمندى شديد يهود عصر پيامبر صلى الله عليه و آله به متاع دنيا و حرامخوارى:
... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ ....
مائده (5) 41 و 42
[1] . آيه ياد شده و آيات قبل و بعدش (11-/ 29) در مورد وليدبنمغيره مخزومى نازل شده است. (روحالمعانى، ج 16، جزء 29، ص 209)
[2] . اين آيه اشاره به يهود است. (التّبيان، ج 1، ص 359؛ البرهان، ج 1، ص 283، ح 1)