استفاده از چشمه
1. لزوم استفاده بجا و مناسب از آب چشمه، به صورت روزىِ خدادادى:
وَ إِذِ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَ اشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَ لا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ.
بقره (2) 60
2. موظّف بودن بنىاسرائيل، به استفاده بجا و مناسب از چشمههاى خود:
امداد با چشمه
3. امداد خداوند به قوم عاد، با چشمهسارها:
كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ وَ اتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَ بَنِينَ وَ جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ.
شعراء (26) 123 و 124 و 132-/ 134
تشبيه به چشمه
4. غروب خورشيد در نقطه پايانى سفر ذوالقرنين به سوى مغرب، مانند فرورفتن آن در چشمهاى تيرهفام:
حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ... [1]
كهف (18) 86
5. تشبيه جارى شدن مس مذاب براى سليمان عليه السلام، به جارى شدن آب از چشمه:
وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَ رَواحُها شَهْرٌ وَ أَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ مَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ.
سبأ (34) 12
جوشش چشمه
--) همين مدخل، چشمههاى بنىاسرائيل
چشمه از آيات خدا
6. چشمهها، از آيات الهى:
وَ آيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ ... وَ فَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ.
يس (36) 33 و 34
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ... إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ.
زمر (39) 21
7. مطالعه و نگاه عميق به چشمهسارها و نتايج آن، مايه بيدارى و پندگيرى صاحبان عقل و خرد:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ.
چشمه اعجازآميز
8. جارى شدن چشمه آب، به صورت خارقالعاده براى مريم عليها السلام، از جانب پروردگار:
فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ
[1] . «عين» در اينجا به معناى چشمه است و به قرينه «وجدها» [آن را چنان يافت كه ...] منظور آيه آن نيست كه خورشيد در چشمهاى داراى گل سياه فرو مىرفت، بلكه منظره غروب خورشيد را ذوالقرنين آنگونه مشاهده كرد. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 757)